- 21:05مكتب السكك الحديدية يحصل على شهادة إيزو لمكافحة الرشوة
- 20:40بريطانيا تُراهن على المونديال لتعزيز استثماراتها بالمغرب
- 20:05الداخلية تكشف موقفها من خدمات النقل عبر التطبيقات الذكية
- 19:43مذكرة تفاهم بين هيئة محاربة الرشوة والحكامة الجيدة بكوت ديفوار
- 19:40رسميا.. الحارس الإسباني بيبي رينا يعلق قفازه بعد مسيرة دامت 25 عاما
- 19:25ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة إلى 53.573 شهيدا و121،688 إصابة
- 19:04الحموشي يستقبل قاصدي الحج من أسرة الأمن
- 18:46فضيحة برلمانية.. الحضور يتبخر من 170 إلى 88 نائباً خلال جلسة حاسمة
- 18:41إسبانيا تُفكّك شبكة دولية لتهريب النفايات البلاستيكية للمغرب
تابعونا على فيسبوك
مشروع "تي جي في".. مراهنة المغرب على إسبانيا بدل فرنسا
استعدادا لمونديال 2030 وبعد أن جمعهما التنظيم المشترك إلى جانب البرتغال، المغرب يراهن على جارته اسبانيا لتطوير شبكته الطرقية الفائقة السرعة، ويسعى لاستثمار مبالغ مالية مهمة، قصد إنجاز قرابة 1100 كيلومتر من الخطوط فائقة السرعة.
فخلال المؤتمر الوطني السادس والعشرين للشركات العائلية، الذي عقد، أمس الثلاثاء 24 اكتوبر الجاري في بلباو، أشارت "هدى بنغازي" المديرة العامة للمعهد المغربي للشركات العائلية إلى أن هناك فرصة كبيرة للتعاون قبل كأس العالم لكرة القدم 2030، التي ستقام بشكل مشترك بين اسبانيا والبرتغال والمغرب، واسترسلت في حديثها "لا يهمني إذا كان ذلك سرا أم لا، إذا كان سيحدث أم لا… لكنني أعتقد أن سلسلة القيمة التالية التي سنحصل عليها ستكون القطارات. إسبانيا والمغرب سوف يبنيان القطارات التي سنقوم بإنجازها".
كما أضافت "بنغازي" خلال كلمتها أن هذه المشاريع المرتقب انجازها سيتم استخدامها في كأس العالم. كما جاء في قولها أنه: "نعم إنها مناقصة لكنني متأكد من أن بلدي ذكي وسيفعل ذلك مع الإسبان". ولقيت كلمتها هاته تفاعلا كبيرا تجلى في تصفيقات حارة من الحضور .
وفي ذات السياق، لم تكن فرنسا التي أطلقت أول خط فائق السرعة في المغرب قبل سبع سنوات بمساعدة ألستوم والحكومة والمؤسسات المالية الفرنسية المنافس الوحيد الذي تواجهه إسبانيا لتطوير الخطوط فائقة السرعة العالية بالمغرب، حيث تواجه إسبانيا منافسا كبير آخر وهي اليابان التي تتمتع شركاتها بالريادة في هذا المجال، لكن نظرا للعلاقات القوية التي باتت تجمع إسبانيا مع المغرب في مختلف المجالات تبقى حظوظها أوفر، خاصة في الوقت الراهن الذي تعيش فيه العلاقات المغربية الفرنسية توترا شديدا قد يكون له تأثير كبير على مجال الاستثمار بين البلدين.
تعليقات (0)