- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
- 16:51بركة يُوضّح بشأن تقدم أشغال مستشفى سيدي يحيى الغرب
- 16:42مهرجان فاس لسينما المدينة يحتفي بالإبداع النسائي في دورته الـ28
- 16:32تقرير يشيد بالتحول الاقتصادي والبيئي الذي حققه المغرب
- 16:23القيادة العامة للجيش تفتح تحقيقا في وفاة ضابطين بعد تحطم طائرة ببنسليمان
- 16:11اتفاقية تعاون بين البريد بنك ومؤسسة محمد السادس للعلوم
تابعونا على فيسبوك
تنصيب العميد الجديد لكلية العلوم بجامعة محمد الخامس
تم يوم أمس اليوم الخميس بالرباط تنصيب محمد الركراكي عميدا جديدا لكلية العلوم التابعة لجامعة محمد الخامس خلفا لمراد البلقاسمي.
وفي كلمة له خلال حفل التنصيب الذي حضره رؤساء كليات وأساتذة باحثين وعدد من الشخصيات، أعرب الركراكي عن فخره بأن يكون على رأس هذه المؤسسة العريقة التي احتضنت العديد من الكفاءات، والتي تتميز بعنصرها البشري الذي كان عاملا مركزيا في نجاح البحث العلمي والتكنولوجي على المستوى الوطني، مشددا على الالتزام من أجل المساهمة في إنجاح ورش التربية والتكوين من خلال تمكين الطلبة من اللغات لخلق مواطنين مؤهلين معرفيا وبيداغوجيا.
وقال الركراكي ” أننا نطمح إلى الإنتقال الرقمي والطاقي والإيكولوجي ودعم الإنفتاح على المحيط الوطني والدولي، حيث سنقوم في هذا الإطار بإشراك الفاعلين وتبادل الأفكار والعمل على رقمنة العمل الإداري “، مبرزا أنه ” يجب أن نتميز بتكوين طلبة على مستوى عال وأن نكون فاعلين في مواكبة الأوراش الكبرى التي تعرفها بلادنا “.
من جانبه، شدد الكاتب العام لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي- قطاع التعليم العالي والبحث العلمي، محمد خلفاوي، التأكيد على ” الدور المحوري التي لعبته كلية العلوم بالرباط والتي تعتبر من أعرف المؤسسات العلمية الوطنية، حيث قادت منذ تأسيسها سنة 1959 حركة تحديث وتطوير مستوى البحث العلمي ببلادنا.. “، مبرزا أن ” ورش التربية والتكوين سيمكن الجامعة من تأدية أدوارها في إنجاح البحث العلمي والتكنولوجي من خلال مبدئي التشاور والإشراك “.
وفي السياق ذاته، نوه مراد البلقاسمي، عميد كلية العلوم بالرباط السابق، “بالصدارة” التي تحتلها الكلية على المستوى الوطني في مجال البحث العلمي، مشيرا إلى أن الفضل في هذا النجاح يرجع لأساتذتها وإدارييها وجميع المنتسبين إليها الذين قاموا بعدة أوراش منها تجهيز المختبرات بأجهزة عصرية وتحديث المدرجات.