- 09:47ارتفاع كبير في صادرات كتاكيت اللحم
- 09:32الإتحاد الأوروبي يعتزم مضاعفة استثماراته في المغرب تزامناً مع المونديال
- 09:11الجفاف يدفع المغرب لري مليون هكتار لإنتاج الحبوب
- 08:43وزير التجارة الفنلندي يقود بعثة اقتصادية إلى المغرب
- 08:26إسبانيا ترد على تبون بتأكيد دعمها لمقترح الحكم الذاتي
- 08:01ونتوما اشنو آخر خبر قريتو واشنو البوز اللي تبغيو ديرو؟
- 07:44ترحيل صحافيين إيطاليين داعمين للبوليساريو بالعيون
- 07:30رئيس الحكومة يتفقد أروقة معرض الفلاحة بمكناس
- 06:30أجواء حارة في توقعات أحوال طقس اليوم الاثنين
تابعونا على فيسبوك
بالتفاصيل.. العثماني يتسلم رسميا "عريضة الحياة" لمكافحة السرطان + ألبوم صور
تم صباح يومه الجمعة 14 فبراير الجاري، إيداع "عريضة الحياة" لدى رئاسة الحكومة بالرباط، والتي تهدف لإحداث حساب خصوصي لدى الخزينة العامة للمملكة، يحمل اسم "صندوق مكافحة السرطان".
وفي هذا الصدد، قال المحلل السياسي والأستاذ الجامعي عمر الشرقاوي، أحد مؤسسي مبادرة عريضة مكافحة السرطان، إن عدد التوقيعات بلغت 40 ألفا وهو ما يطابق عدد الحالات المصابة سنويا بمرض السرطان. مذكرا بأن "عريضة الحياة" كلفت 50 يوما بين التوقيع والمعالجة، مشيرا إلى أن اللجنة أوصلت أخيرا صرخة المجتمع للسلطات، ووضعت عنها عبء الأمانة وجسامتها، مشددا على أن القرار اليوم بيد رئيس الحكومة.
وأضاف الشرقاوي، أن المبادرة المدنية جاءت تماشيا مع المقتضيات الدستورية، لاسيما المادة 15، والقانون التنظيمي المتعلق بالعرائض الوطنية، وذلك بهدف حث الحكومة على إحداث صندوق يعنى بالتكفل الشامل بمرضى داء العصر الذي يفتك بصحة حوالي 200 ألف مواطن مغربي.
وحطت "عريضة الحياة" الرقم القياسي في عدد التوقيعات، وقد استندت في إطارها القانوني، على الأساس الدستوري الوارد في الفصل 15 من الدستور، ثم القانون التنظيمي رقم 14/44، والذي يتيح للعرائض المحققة للنصاب القانوني، 5000 توقيع، للأشخاص المسجلين في اللوائح الإنتخابية والمتمتعين بكامل حقوقهم المدنية والسياسية بتوجيه العريضة لرئيس الحكومه.
وكان عمر الشرقاوي، قد تطوع لصياغة مقترح قانون وجهه للحكومة عبر صفحته الخاصة بموقع "فيسبوك" لإحداث صندوق مكافحة السرطان، بعد تجاهل الحكومة الحالية لمطالب الشعب لمحاربة هذا الداء الخطير الذي يفتك بالمواطنات والمواطنين في كل ساعة، وفي غياب تغطية صحية عمومية يستفيد منها المرضى، فضلا عن انعدام الأدوية وغلاء مصاريفها.
تعليقات (0)