- 08:36ريال مدريد يستضيف الأتلتيكو في سهرة رمضانية بدوري أبطال أوروبا
- 07:47أمطار متفرقة في توقعات أحوال الطقس ليوم الثلاثاء 04 مارس
- 02:09قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 04 مارس 2025
- 23:55المغرب ضيف شرف في المؤتمر الأوروبي لطب الأشعة 2025
- 23:45المغرب يبرم صفقة ضخمة مع "هيونداي" لتوريد قطارات متطورة بقيمة 1.53 مليار دولار
- 23:30برنامج "Siyaha Go" يدعم 11 مشروعًا جديدًا لتعزيز السياحة المستدامة في المغرب
- 23:23إغلاق الملاعب يربك أندية البطولة الاحترافية في المغرب
- 23:18عبد السلام وادو يتولى تدريب مارومو غالانتس الجنوب إفريقي
- 22:45400 مليون درهم لتعزيز أدوار الغرف المهنية في المغرب
تابعونا على فيسبوك
بالتفاصيل.. العثماني يتسلم رسميا "عريضة الحياة" لمكافحة السرطان + ألبوم صور
تم صباح يومه الجمعة 14 فبراير الجاري، إيداع "عريضة الحياة" لدى رئاسة الحكومة بالرباط، والتي تهدف لإحداث حساب خصوصي لدى الخزينة العامة للمملكة، يحمل اسم "صندوق مكافحة السرطان".
وفي هذا الصدد، قال المحلل السياسي والأستاذ الجامعي عمر الشرقاوي، أحد مؤسسي مبادرة عريضة مكافحة السرطان، إن عدد التوقيعات بلغت 40 ألفا وهو ما يطابق عدد الحالات المصابة سنويا بمرض السرطان. مذكرا بأن "عريضة الحياة" كلفت 50 يوما بين التوقيع والمعالجة، مشيرا إلى أن اللجنة أوصلت أخيرا صرخة المجتمع للسلطات، ووضعت عنها عبء الأمانة وجسامتها، مشددا على أن القرار اليوم بيد رئيس الحكومة.
وأضاف الشرقاوي، أن المبادرة المدنية جاءت تماشيا مع المقتضيات الدستورية، لاسيما المادة 15، والقانون التنظيمي المتعلق بالعرائض الوطنية، وذلك بهدف حث الحكومة على إحداث صندوق يعنى بالتكفل الشامل بمرضى داء العصر الذي يفتك بصحة حوالي 200 ألف مواطن مغربي.
وحطت "عريضة الحياة" الرقم القياسي في عدد التوقيعات، وقد استندت في إطارها القانوني، على الأساس الدستوري الوارد في الفصل 15 من الدستور، ثم القانون التنظيمي رقم 14/44، والذي يتيح للعرائض المحققة للنصاب القانوني، 5000 توقيع، للأشخاص المسجلين في اللوائح الإنتخابية والمتمتعين بكامل حقوقهم المدنية والسياسية بتوجيه العريضة لرئيس الحكومه.
وكان عمر الشرقاوي، قد تطوع لصياغة مقترح قانون وجهه للحكومة عبر صفحته الخاصة بموقع "فيسبوك" لإحداث صندوق مكافحة السرطان، بعد تجاهل الحكومة الحالية لمطالب الشعب لمحاربة هذا الداء الخطير الذي يفتك بالمواطنات والمواطنين في كل ساعة، وفي غياب تغطية صحية عمومية يستفيد منها المرضى، فضلا عن انعدام الأدوية وغلاء مصاريفها.
تعليقات (0)