- 11:31الحموشي يشرف على تسليم أوسمة ملكية
- 11:03محمد أمين بنهاشم مدربًا جديدًا للوداد بعقد يمتد لموسمين
- 11:03فرنسا.. القضاء يمنع مؤسس تليغرام من السفر
- 10:50مركز الفلك الدولي يتوقع يوم عيد الأضحى
- 10:40رسميا ريال مدريد يعلن تعاقده مع تشابي ألونسو كمدرب للنادي
- 10:20ليلة دامية في غزة.. 52 شهيد خلال الساعات الماضية
- 10:16تقرير: 45% من المغاربة يؤكدون فساد بعض المستشارين الجماعيين
- 10:15تفكيك شبكة إجرامية تنشط في تهريب المهاجرين بين المغرب وإسبانيا
- 10:03هلال: الجزائر تعاني من "فصام سياسي" مزمن إزاء قضية الصحراء المغربية
تابعونا على فيسبوك
مندوبية "التامك" توضح حقيقة اتصال "سمسار القضاء" بوالدة المنقبة
ردا على ما تم تداوله بعض الصفحات على مواقع التواصل الإجتماعي والمواقع الإلكترونية الإخبارية، وعلى التدوينة المنسوبة إلى "إلهام بلفلاح"، المحامية بهيئة المحامين بالقنيطرة، بخصوص فيديو منشور لأحد الوسطاء وهو يجري مكالمة هاتفية مع إحدى السجينات؛ اعتبرت إدارة السجن المحلي عين السبع 2 في بيان توضيحي لها الأحد 17 نونبر الجاري، أن "الإدعاء غير صحيح".
وأوضحت إدارة السجن المحلي، أنه بعد البحث والتقصي، توصلت إدارة المؤسسة السجنية إلى هوية السجينة المذكورة في الفيديو، والتي أكدت أنها كانت ضحية لعملية نصب من طرف الشخص الظاهر في الفيديو المذكور. مضيفة أنه بعد تفتيش المعنية بالأمر وتفتيش الغرفة التي تقيم بها، لم يتم العثور بحوزتها على أي هاتف نقال. كما أكدت السجينة المذكورة أنها استغلت وجودها بزنزانة التقديم بالمحكمة من أجل إجراء المكالمة موضوع الفيديو المنشور على شبكة الأنترنيت، وذلك باستخدام الهاتف النقال لأحد الأشخاص.
وأشارت ذات المؤسسة السجنية، إلى أنه أصبح مؤخرا بإمكان نزيلات المؤسسة، كما هو الشأن بالنسبة للسجن المحلي عين السبع 1 ومركز الإصلاح والتهذيب، الإستفادة من الإتصال باستمرار عبر الهاتف الثابت، بشرط أن يكون الإتصال بأحد الأقارب المسموح الإتصال بهم قانونيا، وأن يكون رقم الهاتف موثقا بعقد تابع لإحدى شركات الإتصالات الوطنية باسم الشخص المراد الإتصال به.
وتفجرت مؤخرا قضية تفاوض وسيط "سمسار" مع ابنة سيدة معتقلة بالحكم عليها بشهرين سجنا نافذا بدل 8 أشهر سجنا نافذا، بعدما قضت 20 يوما داخل السجن، مقابل ملايين السنتيمات، كما طلب من السيدة ربط الإتصال بوالدتها وإخبارها بما يجري.
وهو ما استنكره "نادي قضاة المغرب"، واعتبره "ضربا لسمعة العدالة سواء كمؤسسات رسمية أو هيئات جمعوية أو أفراد".
تعليقات (0)