- 08:33العطلة المدرسية.. لوطوروت توصي بتنظيم التنقلات
- 08:02رسميا...الفرنسي رودي غارسيا مدربا للمنتخب البلجيكي
- 06:13توقعات أرصاد المغرب لطقس الجمعة 24 يناير
- 00:25مجلس الشيوخ الشيلي يدعم بالإجماع مبادرة الحكم الذاتي المغربية للصحراء
- 00:06عاهلا إسبانيا يزوران رواق المغرب في معرض "فيتور 2025" الدولي للسياحة
- 23:55أشرف حكيمي يجدد عقده مع باريس سان جيرمان حتى 2029
- 23:45الذكاء الاصطناعي في المدارس المغربية.. أداة تعليمية أم وسيلة للتحايل؟
- 23:30عطل مفاجئ يوقف "شات جي بي تي "
- 23:15ترامب يوقع أمرًا تنفيذيًا لكشف ملفات اغتيال جون كينيدي وروبرت كينيدي ومارتن لوثر كينغ
تابعونا على فيسبوك
قفشات المشاهير...عايشة تاشنويت من جولة بجامع لفنا إلى مخفر الشرطة
يرصد لكم موقع "ولو.بريس" في إطار سلسلة رمضانية يومية بعض الطرائف و"القفشات" لسياسيين، ومثقفين، ورجال الأعمال والإقتصاد المغاربة، وذلك من أجل تقديم مادة تجمع بين المتعة والترفيه والإستفادة.
تعتبر المطربة الأمازيغية عايشة تشنويت، من بين المطربات المغربيات اللواتي، صنعن مساراً فنياً خاصاً، حيث استطاعت أن تلفت انتباه كل المغاربة سواء الناطقين بالامازيغية أو العربية، من خلال المزج بين مظهر فني مغاير، وإيقاع شبابي، وموسيقي حديث.
ولم تُخف تشنويت، التي بدأت الغناء منذ سنوات طويلة، في حديث لها مع أحد المنابر الإعلامية، إحساسها بكونها مطلوبة لدى الجميع، عربا وأمازيغ، موضحة أنها لاتغني لفئة دون أخرى، كما أنها تحب كل المغاربة من طنجة إلى لكويرة.
وكشفت "صاحبة واش كتفهم العربية"، أن لقب "تاشنويت"، ويعني المرأة الصينية، أطلق عليها نسبة إلى ملامحها وعيونها الصغيرة، التي تشبه الصينيين، وهي من مواليد الجرف على مقربة من مدينة أنزكان قرب أكادير.
ولا تتوانى تشنويت، بالإعتراف أنها عاشت طفولة صعبة، وأن طريق الفن بالنسبة لها لم يكن سهلا، وخاصة في خطواتها الأولى، قبل أن تحقق ذاتها كفنانة لها مكانتها في المشهد الفني الأمازيغي في المغرب.
ومن الطرائف التي وقعت لها بعد الشهرة الكبيرة التي حققتها، وهي أنها حين أرادت أن تأخذ عطلة، حيث سافرت إلى مدينة البهجة لتقضي بعض الأيام بها، فما كان منها إلا أن قررت في إحدى ليالي مراكش المقمرة أن تتسكع بين حواريها وأزقتها كأي مواطن عادي متناسية أن لها جمهوراً عريضا يتوق لأخذ صور بجانبها.
وبينما تقوم بجولة وسط ساحة جامع الفناء بدأ معجبوها يلقون التحية عليها ومنهم من أراد أخد صور تذكارية معها وفي غفلة من الوقت وجدت نفسها وسط جمهور غفير ينادون باسمها الشئ الذي أسرها، لكن في نفس الوقت ضايقها مما تطلب معه تدخل قوات الأمن التي فرقت الجمع و اقتادت تشينويت، صوب مخفر الشرطة من أجل تأمين سلامتها.
تعليقات (0)