- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
فيتش تتوقع انخفاض عجز الحساب الجاري للمغرب
أفادت مؤسسة "فيتش" الدولية للتصنيف الإئتماني، بأن المغرب سيعرف تراجعاً في عجز الحساب الجاري من 2.4 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في النصف الأول من عام 2024 إلى 1.4 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في النصف الثاني من عام 2024.
وجاء في تقرير المؤسسة، أن عجز الحساب الجاري في المغرب سيصل إلى 1.0 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي عام 2025، بسبب تسارع النمو في منطقة الأورو، وتحسن الموسم الفلاحي، وانخفاض أسعار الطاقة، مضيفا أن هذه المؤشرات ستحسن من احتياطيات النقد الأجنبي وتغطية الواردات.
وأكد التقرير، أن التحسن في الحساب الجاري للمغرب في النصف الثاني من عام 2024 سيسهم في وضع الرقم الإجمالي للعام 2024 عند عجز قدره 1.9 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، مشيرا إلى أنه على الرغم من أن هذا يمثل اتساعاً مقارنة بنسبة 0.6 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2023، إلا أنه يظل أقل من متوسط العجز لمدة 10 سنوات قبل جائحة كوفيدء19 والذي بلغ 5.1 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي.
وأرجعت وكالة "فيتش"، هذا الإنخفاض المؤقت إلى زيادة صادرات الفوسفاط، لافتة إلى أنه بعد انكماش بنسبة 34.1 في المائة في عام 2023، شهدت صادرات الفوسفاط انتعاشاً طفيفاً في النصف الأول من عام 2024، حيث نمت بنسبة 7.5 في المائة على أساس سنوي، وكان ذلك نتيجة لزيادة الإنتاج خلال هذه الفترة، حيث بدأت المتكب الشريف للفوسفاط في زيادة الإنتاج ببطء بعد التخفيضات التي أجريت لتحقيق الاستقرار في الأسعار خلال العامين الماضيين.
وكالة فيتش
شركة أمريكية تأسست في 24 دجنبر 1913، يقع مقرها الرئيسي المزدوج في نيويورك بالولايات المتحدة، ولندن بالمملكة المتحدة.