- 17:33عيد الشغل.. نقابات ترسم صورة قاتمة عن وضعية العمال
- 17:22سانشيز يشكر المغرب بشأن الكهرباء
- 17:10مقاضاة رئيسها يهدد بـ"بلوكاج" تقييم المخطط الأخضر
- 16:47انطلاق المؤتمر الأفريقي لوكلاء اللاعبين بالرباط
- 16:25تراجع ملحوظ في أسعار الذهب
- 16:15إنهاء الجلسات العلنية بمحاكم الأسرة وتعويضها باجتماعات سرية
- 16:00بيان جديد من السعودية بشأن حُكم الحج بدون تصريح
- 15:45استياء كبير لزبناء "أورنج" بعد الإنقطاع المفاجأ لخط الأنترنيت
- 15:37اسبانيا تفتح تحقيقاً في شبهات هجوم سيبراني وراء انقطاع الكهرباء
تابعونا على فيسبوك
طنجة.. "عمر مورو" يؤكد على أهمية دعم المقاولات الصغيرة جدا والمتوسطة
حطت الجولة الجهوية للإستثمار التي تتطلع إلى إنعاش النشاط الإقتصادي بمختلف جهات المملكة، الرحال مؤخرا بطنجة.
ومكنت المحطة السادسة من هذه الجولة المنظمة بمبادرة من مجموعة البنك الشعبي، من إبراز المؤهلات وفرص الإستثمار التي تتيحها جهة طنجة – تطوان – الحسيمة. كما استعرضت مختلف المداخلات المؤهلات التي تزخر بها الجهة من حيث المنصات الصناعية والبنيات التحتية اللوجستية الموضوعة رهن إشارة الفاعلين، وكذا مؤهلات الإستثمار القطاعية، لاسيما في ميادين صناعة السيارات والإلكترونيك والنسيج والصناعة الغذائية والسياحة.
وعلى هامش هذا الحدث، وقع البنك الشعبي بجهة طنجة – تطوان – الحسيمة اتفاقيتي شراكة مع كل من فرع الإتحاد العام لمقاولات المغرب بجهة طنجة – تطوان الحسيمة، والغرفة الجهوية للتجارة والصناعة والخدمات، للنهوض بالإستثمار.
وفي هذا الصدد، أكد "عمر مورو"، رئيس الغرفة الجهوية للتجارة والصناعة والخدمات، على أهمية هذه الإتفاقيات في دعم المقاولات الصغيرة جدا والمتوسطة، في إنعاش أنشطتها.
من جهته، قال "سمير كلاوة"، رئيس مجلس إدارة البنك الشعبي بجهة طنجة – تطوان – الحسمية، إن "هذه الإتفاقيات تأتي تكريسا لعمل تم الشروع فيه منذ سنوات بتعاون وثيق مع الإتحاد العام لمقاولات المغرب، وغرفة التجارة الصناعة والخدمات، للنهوض بريادة الأعمال بالجهة".
وشهدت هذه التظاهرة، مشاركة ممثلي مجلس جهة طنجة – تطوان – الحسيمة، والغرفة الجهوية للتجارة والصناعة والخدمات، والإتحاد العام لمقاولات المغرب، ومديرية صناعة السيارات بوزارة الصناعة والتجارة والإقتصاد الأخضر والرقمي، والوكالة المغربية لتنمية الإستثمارات والصادرات، والوكالة المغربية للنجاعة الطاقية، ووكالة التنمية الفلاحية، وصندوق الضمان المركزي، والجمعية المغربية لصناعة وتجارة السيارات.
تعليقات (0)