- 22:01التوت المغربي يغزو الشرق الأوسط بأرقام قياسية
- 21:53 باريس سان جيرمان يتأهل لدور الـ16 بهدفين فى مرمى سياتل
- 21:46بعد الهجوم الإيراني..جلالة الملك يجري اتصالا هاتفيا مع أمير قطر
- 21:39مفاجآت في التشكيل المثالي للجولة الثانية بكأس العالم للأندية
- 21:26بنعليلو: الحق في المعلومة يجب أن يواكبه فهم المواطن
- 21:02فتاح والوزيرة الفرنسية للمساواة يبحثان تشغيل النساء
- 20:47نداءات عاجلة لإنقاذ 6 سائقين مغاربة موقوفين في مالي
- 20:37الإمارات والبحرين تغلقان أجواءهما بعد الهجوم الإيراني على قطر
- 20:30"نارسا" توجه تنبيها لمغاربة العالم
تابعونا على فيسبوك
سولنا الناس....واش كتخزنو لرمضان والعيد لكبير؟
في جولة ميدانية، استطلع موقع "ولو" آراء المواطنين حول تحضيراتهم لاستقبال شهر رمضان وعيد الأضحى في ظل الارتفاع الحاد للأسعار. وأجمع المستجوبون على أن الغلاء الخانق جعل فكرة الادخار لهذه المناسبات أمرًا شبه مستحيل.
يقول أحد المواطنين بنبرة يغلب عليها الإحباط: "تكاليف المعيشة باتت تفوق قدرة المواطن البسيط، فالأسعار في تصاعد مستمر والدعم الاجتماعي لم يعد يشمل الجميع. كنا نعتمد عليه لتوفير أبسط الأساسيات كالسكر والزيت، لكن الآن كثيرون حُرموا منه." وأضاف: "أما عيد الأضحى، فالسنة الماضية كانت مكلفة، وهذا العام، مع الجفاف، ستكون الأسعار أكثر ارتفاعًا... الله يكون في العون!"
من جهته، اشتكى مواطن آخر من الارتفاع الجنوني في أسعار المواد الغذائية، قائلاً: "الخضر أصبحت باهظة الثمن، واللحم ما كانشوفوش.. ماعنديش باش نشريه." بينما عبّر آخر عن يأسه بقوله: "لا يمكنني توفير شيء لرمضان وعيد الأضحى، فالأسعار فوق طاقتنا... حنا فالعذاب من جهة الأسعار."
أما أحد المواطنين، فقد بدا محبطًا بشدة، إذ قال: "ما عندي مانوفر لرمضان وعيد الكبير". "مضيفا 500 درهم ديال الدعم الاجتماعي لا تكفيني حتى لأيام قليلة.. لدي ثمانية أطفال، فكيف لي أن أوفر لهم حاجياتهم الأساسية؟".
وفي السياق ذاته، أكد آخر أنه لم يستفد قط من أي دعم اجتماعي رغم حاجته الملحة، قائلاً: "كنت آمل في الاستفادة من الدعم الاجتماعي، لكن لم أحصل على أي شيء."
تعليقات (0)