- 16:00الكشف عن سبب إلغاء ندوة الناطق باسم الحكومة
- 15:47منتجو الدجاج يحملون مسؤولية ارتفاعه إلى الباعة بالتقسيط
- 15:25إصدار مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت من الجنائية الدولية
- 15:05شراكة تجمع سنلام وسياش مع لنا كاش
- 15:04 مجلس الحكومة يصادق على رفع رسوم الاستيراد على الأبقار والأغنام
- 15:04بإذن من الملك محمد السادس.. المجلس العلمي الأعلى يعقد دورته العادية
- 14:50الطالبي العلمي وسفيرة رواندا يبحثان تعزيز التعاون البرلماني
- 14:28المغرب يستضيف "خلوة الرباط " لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة
- 14:04متابعة المؤثرين نهاية صفحة التشهير والشعباني يتحدث لـ"ولو"
تابعونا على فيسبوك
"ساوند إنرجي" البريطانية: حقل تندرارة جاهز لتصدير الغاز
أعلنت شركة "ساوند إنرجي" البريطانية، في تقرير لها نشرته منصة الطاقة المتخصصة، عن الإنتهاء من بناء خط أنابيب تصدير غاز حقل تندرارة بفكيك، مع التخطيط لإنتاج أول غاز بحلول نهاية عام 2023.
وقالت "ساوند إنرجي"، إن الغاز المغربي يؤدي دورا مركزيا في تحول الطاقة بالمملكة؛ ما يدفعها إلى مواصلة استثماراتها واستكشاف فرص نمو جديدة. وشددت على أنها تعمل على توفير طاقة آمنة ومستدامة وبأسعار معقولة؛ لتحل محل غاز النفط المسال والفحم والغاز الجزائري. مشيرة إلى تطورات المرحلة الأولى من حقل تندرارة، والتي تشمل بناء مشروع الغاز المسال صغير الحجم؛ إذ وقعت عقدا مع شركة إيتالفلويد جيوإنرجي الإيطالية لتصميم وبناء وتشغيل وصيانة محطة الغاز المسال صغيرة الحجم، بوصفها مرفقا مستأجرا. كما حصلت الشركة على مذكرة قرض تمويل تغطي متطلبات رأسمال مشروع ساوند إنرجي؛ للوصول إلى أول إنتاج للغاز.
وأبرمت الشركة البريطانية، اتفاقية بيع غاز ملزمة سارية المفعول مع شركة أفريقيا غاز؛ إذ ستتسلم الشركة المغربية الغاز المسال للنقل والتوزيع والبيع إلى السوق الصناعية المحلية.
ويجدر الإشارة إلى أن شركة "ساوند إنرجي"، تمتلك التزاما لمدة 10 سنوات من أول غاز لبيع كمية تعاقدية سنوية تبلغ 100 مليون متر مكعب سنويا، مع اتفاقية الإستلام أو الدفع بمبلغ 6-8.346 دولارا أمريكيا لكل مليون وحدة حرارية بريطانية، وأصدرت إشعارا ببدء البناء في فبراير 2022، وتخطط لإنتاج أول غاز بحلول نهاية عام 2023.
هذا وقد تم ربط حقل تندرارة بأنبوب الغاز المغاربي الذي أعلنت السنة الماضية الجزائر وقف تدفق الغاز عبره، بعد قطع العلاقات مع المغرب، غير أن المملكة تستغل الأنبوب المغاربي في تدفق الغاز بطريقة عكسية من إسبانيا في اتجاه المغرب.