- 11:32حملة طبية لإزالة "الجلالة" بالمناطق النائية
- 11:05الأزرق لـ"ولو": أهمية مدونة الأسرة في ارتباطها بإمارة المؤمنين
- 10:45تعاون مغربي ألماني في مجال الأغدية والزراعة
- 10:30كريمة بنيعيش: العلاقات المغربية الإسبانية نموذج للشراكة الاستراتيجية المتكاملة
- 10:26بركان .. حزب التجمع الوطني للأحرار يعقد لقاءً إقليمياً لتقييم الحصيلة التنموية
- 10:07قانون الإضراب ينزل الحقوقيين للشارع
- 10:00جماعة القنيطرة تواجه أزمة مالية تهدد بالإفلاس وسط تراكم الديون القضائية
- 09:40صراع أوروبي على النجم المغربي إبراهيم دياز
- 09:31الرياض تتألق في حفل توزيع جوائز "جوي أواردز 2025"
تابعونا على فيسبوك
رسميا.. مجلس النواب يعتمد الترجمة الفورية للأمازيغية في الجلسات العامة
قال "رشيد الطالبي العلمي"، رئيس مجلس النواب، في كلمة له بمناسبة افتتاح أشغال الدورة الثانية من السنة التشريعية الأولى للولاية التشريعية الحادية عشرة، يومه الجمعة 08 أبريل الجاري، إنه سيتم الشروع رسميا في اعتماد الترجمة الفورية في اللغتين العربية والأمازيغية خلال الجلسات العامة الأسبوعية المخصصة للأسئلة الشفوية والجلسة الشهرية التي يجيب خلالها رئيس الحكومة على أسئلة أعضاء المجلس.
وأوضح "الطالبي العلمي"، أن تفعيل هذه الخطوة سيتم ابتداء من جلسة الإثنين 11 أبريل. مؤكدا أن الأمر يتعلق بـ"لحظة وطنية هامة ينبغي تقدريها، والبناء عليها لمواصلة تفعيل مقتضيات الدستور والقانون التنظيمي ذات الصلة، بكل ما يرمز إليه ذلك في حياتنا الوطنية".
وذكر رئيس مجلس النواب، بأن أجهزة المجلس واصلت اشتغالها خلال الفترة ما بين الدورتين، على تفعيل أحكام الدستور ومقتضيات القانون التنظيمي المتعلق بتحديد مراحل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية وكيفيات إدماجها في مجال التعليم وفي مجالات الحياة العامة ذات الأولوية، في أعمال مجلس النواب.
وكان رئيس الحكومة "عزيز أخنوش"، قد أكد في مجلس الحكومة المنعقد يوم 13 يناير 2022، على الإلتزام باستكمال مسار ترسيم الأمازيغية لغة رسمية للمملكة، ووضعها ضمن إطار عمل وطني واضح ومتناغم مع أحكام الدستور، والإرادة الملكية الراسخة التي عززت مكانة اللغة والثقافة الأمازيغية في سيرورة ترسيخ الهوية الوطنية متعددة الروافد.
حري بالذكر، أن البرلمان بغرفتيه قد صادق شهر يوليوز 2019، بالإجماع، على مشروع القانون التنظيمي رقم 26.16 المتعلق بتحديد مراحل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية، وكيفيات إدماجها في مجال التعليم وفي مجالات الحياة العامة ذات الأولوية.
تعليقات (0)