- 11:41منع دخول مؤيدين للبوليساريو بميناء طنجة
- 11:12السلطات تداهم سوقا أسبوعيا لبيع الأضاحي بطنجة
- 11:00المغرب يُعزز سيادته البحرية بإطلاق السفينة الحربية "أفانتي 1800+"
- 10:46تسعيرة خيالية تقود سائق "طاكسي" بأكادير إلى الاعتقال
- 10:20قتلى وشغب في احتفالات باريس سان جيرمان
- 10:00موسم الحج لسنة 1446 هـ .. الوفد الرسمي للحجاج المغاربة يتوجه إلى الديار المقدسة
- 09:46إحباط محاولة تسلل جماعي لمهاجرين سريين بالعيون
- 09:22طائرة بوينغ 737 ماكس جديدة تنضم إلى أسطول الخطوط الملكية المغربية
- 09:10حجز عشرات رؤوس الأغنام بالجديدة
تابعونا على فيسبوك
خلفيات استدعاء إثيوبيا سفيرها المعتمد لدى الرباط..
بعد إقدام إثيوبيا على استدعاء سفرائها من 8 دول بينها المغرب، أكدت وزارة خاجيتها أن هذه الخطوة لا علاقة لها بالتطورات الأخيرة المتعلقة بـ"سد النهضة".
وفي هذا السياق، قال المتحدث باسم الخارجية الإثيوبية "نبيات جيتاتشو"، في تصريحات صحفية، إن الخارجية استدعت عددا من السفراء في مصر والسودان وروسيا وبريطانيا ودول أخرى، مشيرا إلى أنه إجراء روتيني وطبيعي تجريه إثيوبيا من حين لآخر.
وأوضح المسؤول الإثيوبي، أن هناك سفراء اكتملت فترة عملهم لأربع سنوات، من بينهم سفير إثيوبيا بالقاهرة "دينا مفتي"، الذي أكمل فترة أربع سنوات ما بين كينيا، التي قضى بها 3 سنوات، والقاهرة التي تم تعيينه بها العام الماضي، كما أن هناك عددا آخر من السفراء الآخرين، مضيفا أن قائمة السفراء المستدعين أيضا تضم سفراء إثيوبيا في بلجيكا والمغرب والجزائر وأستراليا وكوبا.
وأقرت جامعة الدول العربية، الأربعاء الماضي، "قرارا مهما" قدمته مصر بشأن سد النهضة، يؤكد على حقوق مصر التاريخية في مياه النيل، ويرفض أي إجراءات أحادية إثيوبية.
جدير بالذكر، أن إثيوبيا قد أعلنت عدم مشاركتها في مفاوضات "سد النهضة"، التي كان من المقرر أن تستضيفها واشنطن الشهر الماضي لدراسة مقترحات من وزارة الخزانة الأمريكية حول مسودة الإتفاق الخاص بملء وتشغيل سد النهضة.
وكان جلالة الملك محمد السادس، قد قام عام 2017 بزيارة إلى جمهورية إثيوبيا، وهي أول زيارة رسمية يجريها جلالته إلى هذا البلد الإفريقي منذ تنصيبه ملكا في صيف عام 1999، قبل أن تتوج الزيارة الملكية بالتوقيع على سبع اتفاقيات ثنائية في القطاعين العام والخاص، تعكس عمق روابط المغرب بعمقه الإفريقي، ومدى قوة أواصر التعاون التي تجمع البلدين في كثير من المجالات.
تعليقات (0)