- 22:45بنك المغرب يشارك في الدورة الـ30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط
- 22:32قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 21 أبريل 2025
- 22:10ليفربول يقترب من حسم لقب "البريميرليغ" بفوز صعب على ليستر سيتي
- 22:04الريال ينتزع فوزًا بشق الأنفس أمام بيلباو ويواصل مطاردة برشلونة
- 21:59نهضة بركان يكتسح قسنطينة برباعية ويضع قدماً في نهائي الكونفدرالية
- 19:00مصرع 4 أشخاص في تحطم طائرة بإلينوي الأمريكية
- 18:30اختلالات “الشعير المدعم” تصل البرلمان
- 18:00شكايات جديدة ضد “جيراندو” في المغرب وكندا
- 17:30300 ألف طن من القمح الكازاخستاني تستعد لدخول المغرب
تابعونا على فيسبوك
جامعة الأخوين تتلقى منحة دسمة من وزارة الخارجية الأمريكية
ذكر بلاغ لجامعة "الأخوين" بإفران، أن هذه الأخيرة قررت الإنفتاح على الطلبة الأفغان من خلال تأمين تكوين عال لـ10 طلبة ينحدرون من المناطق القروية بدولة أفغانستان.
وبخصوص هذا الموضوع، أكدت الجامعة المشهورة أنها تلقت دعما من وزارة الخارجية الأمركية، قدره مليون دولار، عبر سفارة أمريكا بكابول، مشيرة إلى أن هذا الغلاف المالي سيمكن من تأمين تكوين عال لعشرة طلبة أفغان منحدرين من مناطق قروية.
وأضافت الجامعة، أن هذا الدعم، الذي تلقته السيدة "أيمي فيشبورن"، مديرة مكتب البرامج الدولية بالجامعة، في ماي 2018، سيمكن من منح الطلبة الأفغان دراسة ذات جودة مماثلة لتلك التي تقدمها الجامعات الأمريكية، مع تطوير كفاءاتهم الأساسية بهدف إعدادهم لمستقبل زاهر في بلدهم الأم.
وأوضحت "أيمي فيشبورن" أن اختيار الأخوين لتأمين هذه المهمة لم يأت بشكل اعتباطي، مضيفة أن العديد من العوامل عززت قرار السفارة الأمريكية في اختيارها، خصوصا الدعم الذي تقدمه جامعة الأخوين بإفران لطلبتها.
وتابع البلاغ أن برنامج مواكبة طلبة السنة الأولى، والخدمة المجتمعية الإلزامية، وكذا الأنشطة الموازية للدراسة شكلت، أيضا، عوامل هامة في اختيار جامعة الأخوين.
يشار إلى أن جامعة الأخوين في إفران، تأسست في عام 1993 بظهير ملكي، وفتحت أبوابها للطلاب في يناير 1995، جامعة عمومية مستقلة غير ربحية ومختلطة، متعهدة بتعليم قادة المجتمع في المغرب والعالم من خلال منهج دراسي ذو توجه عالمي، باللغة الإنجليزية ومبني على الفنون الحرة، وعلى النظام الأمريكي.وتسهم الجامعة في تطوير المغرب وتشارك دوليا من خلال برامج تعليمية وبحثية رائدة، تتضمن التعليم والتكوين المستمر، وتتمسك بأعلى المعايير العلمية والأخلاقية، وتعزز قيم العدالة والمسؤولية الاجتماعية.
تعليقات (0)