- 13:45تأجيل محاكمة حامي الدين في قضية مقتل آيت الجيد
- 13:32كلاسيكو الرجاء والجيش دون جمهور
- 13:22حزب "الشمعة" يشيد بقرار الجنائية الدولية ويطالب بوقف التطبيع
- 13:02متابعة.. الإمارات تعتقل مشتبهين في قتل حاخام إسرائيلي
- 12:43هل ستتغير أجور القطاع الخاص بعد التخفيض الضريبي ؟
- 12:24كوكاس: الهذيان العصابي لعبد المجيد تبون وعقدة الملكية والمغرب لدى حاكم الجزائر
- 12:05صدام مغربي في دوري أبطال أفريقيا
- 11:43محكمة البيضاء ترفع عقوبة رئيس بلدية ورزازات
- 11:27بوريطة: الوزارة تحث الدول الأوروبية على معالجة إختلالات أنظمة الفيزا
تابعونا على فيسبوك
جامعة الأخوين تتلقى منحة دسمة من وزارة الخارجية الأمريكية
ذكر بلاغ لجامعة "الأخوين" بإفران، أن هذه الأخيرة قررت الإنفتاح على الطلبة الأفغان من خلال تأمين تكوين عال لـ10 طلبة ينحدرون من المناطق القروية بدولة أفغانستان.
وبخصوص هذا الموضوع، أكدت الجامعة المشهورة أنها تلقت دعما من وزارة الخارجية الأمركية، قدره مليون دولار، عبر سفارة أمريكا بكابول، مشيرة إلى أن هذا الغلاف المالي سيمكن من تأمين تكوين عال لعشرة طلبة أفغان منحدرين من مناطق قروية.
وأضافت الجامعة، أن هذا الدعم، الذي تلقته السيدة "أيمي فيشبورن"، مديرة مكتب البرامج الدولية بالجامعة، في ماي 2018، سيمكن من منح الطلبة الأفغان دراسة ذات جودة مماثلة لتلك التي تقدمها الجامعات الأمريكية، مع تطوير كفاءاتهم الأساسية بهدف إعدادهم لمستقبل زاهر في بلدهم الأم.
وأوضحت "أيمي فيشبورن" أن اختيار الأخوين لتأمين هذه المهمة لم يأت بشكل اعتباطي، مضيفة أن العديد من العوامل عززت قرار السفارة الأمريكية في اختيارها، خصوصا الدعم الذي تقدمه جامعة الأخوين بإفران لطلبتها.
وتابع البلاغ أن برنامج مواكبة طلبة السنة الأولى، والخدمة المجتمعية الإلزامية، وكذا الأنشطة الموازية للدراسة شكلت، أيضا، عوامل هامة في اختيار جامعة الأخوين.
يشار إلى أن جامعة الأخوين في إفران، تأسست في عام 1993 بظهير ملكي، وفتحت أبوابها للطلاب في يناير 1995، جامعة عمومية مستقلة غير ربحية ومختلطة، متعهدة بتعليم قادة المجتمع في المغرب والعالم من خلال منهج دراسي ذو توجه عالمي، باللغة الإنجليزية ومبني على الفنون الحرة، وعلى النظام الأمريكي.وتسهم الجامعة في تطوير المغرب وتشارك دوليا من خلال برامج تعليمية وبحثية رائدة، تتضمن التعليم والتكوين المستمر، وتتمسك بأعلى المعايير العلمية والأخلاقية، وتعزز قيم العدالة والمسؤولية الاجتماعية.