- 23:50المغرب يشارك في البطولة العربية للغولف للناشئين والسيدات بمصر
- 23:30طنجة تحتضن أكبر معرض تشكيلي للفن السلفادوري في إفريقيا
- 23:10مهرجان الدار البيضاء للسينما المستقلة يكرّم الفنانة فاطمة خير
- 22:50الرباط تحتضن الدورة الخامسة لأسبوع الفيلم الإيفواري
- 22:30علامة "منتج العام المغرب" تعلن عن الفائزين في حفل أبريل المقبل
- 22:24كأس ملك إسبانيا...ريال مدريد إلى النهائي بعد فوز مثير على سوسيداد
- 22:17الحكومة تناقش إصلاحات الضمان الاجتماعي ورواتب الشيخوخة
- 22:15اعتقال صاحب فيديو الاعتداء بالسلاح الأبيض
- 22:03العثور على جثة مجهولة يستنفر أمن بني ملال
تابعونا على فيسبوك
جامعة الأخوين تتلقى منحة دسمة من وزارة الخارجية الأمريكية
ذكر بلاغ لجامعة "الأخوين" بإفران، أن هذه الأخيرة قررت الإنفتاح على الطلبة الأفغان من خلال تأمين تكوين عال لـ10 طلبة ينحدرون من المناطق القروية بدولة أفغانستان.
وبخصوص هذا الموضوع، أكدت الجامعة المشهورة أنها تلقت دعما من وزارة الخارجية الأمركية، قدره مليون دولار، عبر سفارة أمريكا بكابول، مشيرة إلى أن هذا الغلاف المالي سيمكن من تأمين تكوين عال لعشرة طلبة أفغان منحدرين من مناطق قروية.
وأضافت الجامعة، أن هذا الدعم، الذي تلقته السيدة "أيمي فيشبورن"، مديرة مكتب البرامج الدولية بالجامعة، في ماي 2018، سيمكن من منح الطلبة الأفغان دراسة ذات جودة مماثلة لتلك التي تقدمها الجامعات الأمريكية، مع تطوير كفاءاتهم الأساسية بهدف إعدادهم لمستقبل زاهر في بلدهم الأم.
وأوضحت "أيمي فيشبورن" أن اختيار الأخوين لتأمين هذه المهمة لم يأت بشكل اعتباطي، مضيفة أن العديد من العوامل عززت قرار السفارة الأمريكية في اختيارها، خصوصا الدعم الذي تقدمه جامعة الأخوين بإفران لطلبتها.
وتابع البلاغ أن برنامج مواكبة طلبة السنة الأولى، والخدمة المجتمعية الإلزامية، وكذا الأنشطة الموازية للدراسة شكلت، أيضا، عوامل هامة في اختيار جامعة الأخوين.
يشار إلى أن جامعة الأخوين في إفران، تأسست في عام 1993 بظهير ملكي، وفتحت أبوابها للطلاب في يناير 1995، جامعة عمومية مستقلة غير ربحية ومختلطة، متعهدة بتعليم قادة المجتمع في المغرب والعالم من خلال منهج دراسي ذو توجه عالمي، باللغة الإنجليزية ومبني على الفنون الحرة، وعلى النظام الأمريكي.وتسهم الجامعة في تطوير المغرب وتشارك دوليا من خلال برامج تعليمية وبحثية رائدة، تتضمن التعليم والتكوين المستمر، وتتمسك بأعلى المعايير العلمية والأخلاقية، وتعزز قيم العدالة والمسؤولية الاجتماعية.
تعليقات (0)