- 07:26توقعات أحوال الطقس ليوم الجمعة
- 07:13تفكيك خلية إرهابية لتنظيم "داعش" في عملية مشتركة بين المغرب وإسبانيا
- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
تابعونا على فيسبوك
المنتدى الاقتصادي العالمي يرصد أبرز المخاطر المتوقعة في 2024
أفاد المنتدى الاقتصادي العالمي أن التحديات المتعلقة بالتغير المناخي، والمخاطر المتشابكة لانتشار المعلومات المضللة التي تشغلها التقنيات الذكية، هي أبرز المشكلات العالمية المتوقعة في العام الجديد. يأتي هذا بجانب أزمة تكلفة الحياة و التهديدات السيبرانية.
الذكاء الاصطناعي يلقي بظلاله على ساحة الانتخابات الرئاسية في العالم
في تقريره لعام 2024، صنف المنتدى الاقتصادي العالمي انتشار المعلومات الخاطئة والمضللة، التي يدفعها الذكاء الاصطناعي، كأكبر تحدي يواجه العالم في السنوات القادمة.
وقد أكد التقرير، الذي تم نشره قبل أيام من انطلاق فعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا بتاريخ 15 يناير إلى 19على أن استخدام المعلومات الخاطئة والمضللة بشكل واسع، وأدوات نشرها، يمكن أن يشكل تهديدا لشرعية الحكومات التي تم انتخابها حديثا. مشيرا إلى التداعيات المحتملة لهذا الوضع قد تتراوح بين التظاهرات العنيفة وجرائم الكراهية إلى الاشتباكات المدنية والإرهاب.
وفي إشارة إلى الأحداث السياسية المستجدة، أفاد التقرير بأن اقتصادات عدة شهدت أو ستشهد انتخابات في الفترة الزمنية الممتدة على مدى عامين، ومن بين هذه الدول بنغلاديش والهند وإندونيسيا والمكسيك وباكستان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.
تهديدات التغير المناخي تلوح في الأفق.. نصف مليار فرد على المحك
يشير تقرير منتدى الاقتصاد العالمي إلى أن درجات حرارة منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ترتفع بمعدل يفوق ضعف المتوسط العالمي نتيجة لتغيرات المناخ، وتتوقع أن تزيد هذه الزيادة إلى أربع درجات مئوية بحلول عام 2050 في حال استمرار المسار الحالي.
كما أشار إلى أن المنطقة تواجه تحديات بالغة الصعوبة من جراء التغيرات المناخية، مثل ندرة المياه والجفاف والزيادة في مستويات التلوث وتراكم النفايات. ويؤكد التقرير على أن التأثيرات الغير مباشرة لتغير المناخ تهدد سبل العيش لنحو نصف مليار نسمة بمنطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا وتتسبب في تدهور الحياة البيئية.
وتبرز منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بتأخرها عن نظرائها العالميين، رغم دورها البارز في توجيه تدفقات الطاقة على مستوى العالم. تحتل المنطقة ما يقرب من نصف احتياطيات النفط العالمية وتسهم بنسبة 30 في المئة في إنتاج النفط على الصعيدين الإقليمي والعالمي.
ويضع التقرير مسؤولية كبيرة على منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لقيادة جهود إزالة الكربون في قطاع الطاقة التقليدية، حيث تعتمد العديد من أكبر اقتصادات المنطقة على إنتاج الهيدروكربون كمحرك للنمو.