- 21:07بلاغ جماعة طنجة بشأن جودة الشواطئ
- 21:04 فلومينينسي البرازيلي يطيح بالإنتر خارج مونديال الأندية
- 20:47سوق الاربعاء الغرب.. "الطون والحار" يرسل 37 شخصا للمستشفى
- 20:38رئيس مجلس النواب يبحث مع نظيره البيروفي دعم الوحدة الترابية
- 20:23الكونغرس البيروفي يجدد تأكيد دعمه لمغربية الصحراء
- 20:10بعد تعرضها لحادثة سير.. رجاء بلمير: "الله يبعد علينا وعليكم عيون الشر"
- 20:07قضية الطفلة غيثة.. انتصاب "ماتقيش ولدي" طرفا وهذا قرار المحكمة
- 19:58بوانو يرفض تصنيف البوليساريو بـ"الإرهابية".. "فيهوم خوتنا وولاد عمنا"
- 19:46إيران تعلن ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 935 قتيلا
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
الكنبوري يستحضر خطابات الملك ويدعو الأحزاب إلى الإنسحاب من المشهد السياسي
في خرجة مثيرة عاتب من خلالها الأحزاب السياسية المغربية، دعا المفكر المغربي اديس الكنبوري، الاحزاب المغربية إلى الانسحاب من المشهد السياسي. حيث قال في تدوينة له على حسابه الشخصي ب"الفايسبوك"، إن "الأحزاب السياسية التي يفترض فيها تأطير المواطنين وتنزيل المقتضيات الدستورية، باتت حائرة وتشكو العجز".
وأضاف الكنبوري، في ذات التدوينة، "الأحزاب السياسية التي يحملها الدستور مهمة تأطير المواطنين، بما في ذلك الشرح والتشخيص، أصبحت حائرة وتشكو إلى الله، فبعد مقال رئيس حزب الأصالة والمعاصرة الذي دعا فيه إلى التخلي عن الشرعية الانتخابية كتعبير واضح عن الهزيمة، ها هو رئيس حزب التقدم والاشتراكية يقول إن المغرب يعيش حالة ارتباك ويطالب بما يسميه الجرأة والجدية والإقدام في تحمل المسؤولية".
وأبدى الكنبوري، استغرابه من الازدواجية التي تطبع العلاقات السياسية الحزبية، قائلا: "يحتجون في المعارضة ثم يحتجون في الحكومة فما العمل؟ رئيس الحكومة سعد الدين العثماني لا يعرف على أي قدم يقف، وأغلبية حكومية لا تعرف كيف تدبر المرحلة، إذا كانت الأحزاب تشكو فماذا سيفعل المواطن؟ إذا كانت الحكومة قد أصبحت الرجل المريض في المغرب فلماذا يلام المواطنون الذين يحتجون؟ أليس هذا دليلا على أن الناس الذين في السجون كانوا على حق؟".
ونذكر أن المحلل السياسي ذاته استحضر، أحد خطابات الملك التي دعا فيها الأحزاب إلى القيام بمهامهم على أكمل وجه، مشيرا بالقول: "في الخطاب الملكي القوي ليوليوز الماضي ورد هذا النداء كفى واتقوا الله في وطنكم إما أن تقوموا بمهامكم كاملة وإما أن تنسحبوا، مضت أشهر طويلة على الخطاب فما رأينا أحدا انسحب، بالعكس نرى الزحام على أبواب المسؤوليات، الارتباك والشكوى لدى الأحزاب دليل على العجز، فلماذا لا ينسحب العاجز؟".
تعليقات (0)