- 23:45جوائز سانوفي لأبحاث السكري: تعبئة وطنية لمكافحة مرض السكري
- 21:19نجم مغربي على رادار نادي مانشستر سيتي الإنجليزي
- 20:43الفنانة المغربية نسرين الراضي تتوج بجائزة مرموقة بروما
- 20:10العدوان على غزة..مجازر جديدة بالقطاع ومقاومة الاحتلال بمحور نتساريم
- 20:08رأسمال مصرف المغرب وسط تهافت الطلبات
- 19:44354 مليون درهم ديون البيضاء حسب ميزانية صادق عليها امهيدية
- 19:30الحكومة تصادق على استفادة الشركات الصناعية من الإعفاء المؤقت من الضريبة
- 19:10الحكومة تصادق على قانون مدونة الأدوية والصيدلة
- 18:44خطط جديدة للقضاء على دور الصفيح بالمغرب
تابعونا على فيسبوك
العثماني: "المغرب مستمر في التعبئة لأجل قضية وحدته الترابية والوطنية"
ذكر بيان لرئاسة الحكومة توصل "ولو.بريس"بنسخة منه، أن سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة، أكد أن المغرب مستمر في التعبئة من أجل قضية وحدته الترابية والوطنية، وأن صرخة المملكة ضد تجاوزات الانفصاليين تقاسمتها الأمم المتحدة من خلال مطالبة الجبهة بالانسحاب من الكركرات وعدم المساس بالوضعية الحالية والمستمرة في المنطقة العازلة.
واعتبر رئيس الحكومة، خلال افتتاحه الاجتماع الأسبوعي للمجلس الحكومي المنعقد يوم الخميس 12 أبريل الجاري، أن التقرير الأخير للأمين العام للأمم المتحدة كان في عمومه إيجابيا، وأنه استجاب لمطلب المغرب المتمثل في عدم تغيير الوضع بالمنطقة العازلة، مشيرا إلى أن "موقف جلالة الملك كان قويا ووثق برسالة سامية إلى الأمين العام للأمم المتحدة حذره فيها ووضح له فيها موقف المغرب، "فجلالة الملك، يضيف رئيس الحكومة، "أخذ الأمر بمحمل الجد، بحكم أن التطورات التي بدأت كانت ستكون خطيرة في المرحلة المقبلة لولا الموقف الصارم للمغرب المدافع عن حقوقه وعن سيادته في المنطقة التي يجب أن تبقى منطقة عازلة حقيقة".
وجدد العثماني التذكير بموقف المغرب الرافض لكل محاولات التحويل لبعض الوحدات والبنايات المدنية أوالإدارية، أواستقبال السفراء فيها، على اعتبار أن هذه الممارسات "مرفوضة تماما وتخالف الاتفاقيات الموجودة وتخالف ما اتفق بشأنه مع الأمم المتحدة وبالتالي فإن المغرب اتخذ موقفا صارما ولا يمكن أن يقبل ذلك الوضع"، يوضح رئيس الحكومة الذي أشار إلى تحرك الدبلوماسية المغربية على جميع المستويات ومع جميع الأطراف، وإلى تواصل التحرك الشعبي.
ونوّه رئيس الحكومة بالمبادرة التي قامت بها الأحزاب السياسية المغربية من خلال زيارتها التاريخية إلى مدينة العيون، والتوقيع على إعلان العيون بحضور المنتخبين المحليين والجهويين والأعيان والشيوخ وقدماء المحاربين، وممثلي مختلف جمعيات المجتمع المدني.