- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
- 18:33اتفاق بين المغرب وإسرائيل لاستئاف الرحلات الجوية
- 18:02ارتفاع الدرهم أمام الدولار وتراجعه مقابل الأورو
تابعونا على فيسبوك
أمزازي يحسم موقفه النهائي من تأجيل الدخول المدرسي
خلال حضوره اجتماع للجنة التعليم بمجلس النواب صباح يومه الأربعاء 26 غشت الجاري، اعتبر سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، أن قرار اعتماد التعليم عن بعد والتعليم الحضوري، حكيم وعقلاني، نظرا للظروف الإستثنائية التي تمر منها البلاد.
ورد وزير التعليم على الفرق البرلمانية التي دعت إلى تأجيل الدخول المدرسي، بأنه لا يمكن ذلك لهذا تم اتخاذ هذا القرار الذي يمزج بين التعليم عن بعد والحضوري. مؤكدا أن الوزارة وضعت أمام أولياء الأمور إمكانية اختيار الصيغة التي تناسبهم، من أجل تحمل المسؤولية، لأن هذه الظرفية تحتم على الجميع تحمل المسؤولية.
وفي سياق متصل، أكدت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، نفيها إصدارها لوثيقة متداولة عبر مواقع التواصل الإجتماعي، والتي تتحدث عن عقد خدمة بين المدارس الخاصة وآباء وأولياء التلاميذ حول الواجبات الشهرية وتقسيمها إلى نوعين، الحضور والتعليم عن بعد.
وذكرت وزارة أمزازي، في بيان حقيقة، أنه على إثر تداول بعض الأشخاص لهذه الوثيقة على مواقع التواصل الإجتماعي على أنها صادرة عن وزارة التربية الوطنية، وتنويرا منها للرأي العام الوطني، فإنها تؤكد على أن هذه الوثيقة "مفبركة"، كما نفت نفيا قاطعا أن تكون قد أصدرت أي وثيقة رسمية بهذا الخصوص. داعية المواطنات والمواطنين إلى تحري الحيطة والتأكد من صحة الأخبار والوثائق قبل نشرها أو تداولها.
للتذكير فإن وزارة التربية الوطنية قد قررت اعتماد "التعليم عن بعد" كصيغة تربوية في بداية الموسم الدراسي 2021-2020، الذي سينطلق في 7 شتنبر بالنسبة لجميع الأسلاك والمستويات بكافة المؤسسات التعليمية العمومية والخصوصية ومدارس البعثات الأجنبية، مع توفير "تعليم حضوري" بالنسبة للمتعلمين الذين سيعبر أولياء أمورهم، عن اختيار هذه الصيغة.
تعليقات (0)