- 10:28اعتقال موظفين ومسيري شركات لتورطهم في تزوير وثائق تسجيل السيارات
- 10:02مندوبية التخطيط: تراجع معدل التضخم إلى 0.7 في المائة
- 09:42رحيمي يتفوق على صلاح في الأكثر تسجيلا للأهداف في عام 2024
- 09:32ثلاث سنوات سجنا للمتهمين بالتحرش بفتاة في كورنيش طنجة
- 09:23انهيار سور بفاس يرسل 6 أشخاص إلى المستعجلات
- 09:14أسعار صرف أهم العملات الأجنبية ليوم الجمعة
- 09:12وهبي: المحاماة تواجهها الكثير من التحديات وعلى رأسها الرقمنة
- 09:05محمد الخامس.. السلطان المقاوم
- 08:51افتتاح الدورة ال19 للمعرض الدولي للبناء
تابعونا على فيسبوك
أسباب عودة الأميرة للاسلمى إلى الأضواء
بعد غيابها لمدة طويلة عن الإعلام والأنظار، عادت الأميرة للاسلمى للظهور مجددا من خلال تفقدها مستشفى لعلاج "السرطان" في مدينة بني ملال، في زيارة لم تتم تغطيتها من طرف وسائل الإعلام الرسمية.
وحول هذا الأمر، أوضح الباحث "محمد شقير"، أن "هناك احتمالان بهذا الصدد، أولاهما أن تدشين الأميرة لمركز تابع لوزارة الصحة قد يشكل عودة تدريجية للأميرة لمزاولة بعض أنشطتها، خاصة تلك التي تتعلق بمحاربة السرطان، لكن يبقى التساؤل لماذا لم تتم تغطية ذلك من طرف وسائل الإعلام الرسمية؟ ولم تسجل مشاركة أي مسؤول من وزارة الصحة، وعلى رأسهم وزير الصحة؟، فصفة للاسلمى التي مازالت تحمل اللقب الأميري تفرض ذلك".
وأضاف شقير أن الإحتمال الثاني يتمثل في أنه "قد يكون فقط للرد على سيل الشائعات التي تناسلت بشكل كبير، ولعل ما يدعم هذا الطرح هو أن خبر الزيارة الذي تزامن مع خبر خرجة جامع الفنا (زيارة الأميرة للاسلمى رفقة ابنتها الأميرة للا خديجة للساحة الشهيرة بمراكش).. في كلا النشاطين لم نسمع صوت الأميرة ولا تم نقل صورها باللايف، مما قد يؤكد أن هناك رسما جديدا لتحديد تحرك الأميرة الذي سيقتصر على ممارسة نشاطها وحياتها الخاصة، والإعتناء بمرافقة خاصة لإبنتها التي مازالت صغيرة".
ولم تظهر الأميرة للاسلمى، بشكل رسمي منذ دجنبر 2017، دون تفسير رسمي، مما ترك الباب مشروعا لتناسل الشائعات حول طلاق محتمل مع ملك البلاد، وهو ما روجت له صحف أجنبية وخصوصا إسبانية من دون سند موثوق.