- 15:50أزمة عطش تعمق معاناة دواوير بقلعة السراغنة
- 15:40بريطانيا تعلن رسميا دعمها لمخطط الحكم الذاتي
- 15:184 سنوات سجنا لمعذبة خادمتها بالناظور
- 14:46برنامج إسباني لدعم 4 آلاف عاملة موسمية مغربية في هويلفا
- 14:13أولياء التلاميذ يستنكرون الاستغلال الإعلامي لتصريحات "تلاميذ الباك"
- 13:33فاجعة نقل العاملات الفلاحيات تصل البرلمان
- 12:51عيد الأضحى.. حجز كمية مهمة من لحوم الذبيحة السرية بالبيضاء
- 12:46تفكيك خلية داعشية نسائية بإسبانيا تقودها شقيقتان مغربيتان
- 12:15الدرك يوقف 10 أفراد ضمن عصابة للهجرة السرية بكلميم
تابعونا على فيسبوك
أسباب عودة الأميرة للاسلمى إلى الأضواء
بعد غيابها لمدة طويلة عن الإعلام والأنظار، عادت الأميرة للاسلمى للظهور مجددا من خلال تفقدها مستشفى لعلاج "السرطان" في مدينة بني ملال، في زيارة لم تتم تغطيتها من طرف وسائل الإعلام الرسمية.
وحول هذا الأمر، أوضح الباحث "محمد شقير"، أن "هناك احتمالان بهذا الصدد، أولاهما أن تدشين الأميرة لمركز تابع لوزارة الصحة قد يشكل عودة تدريجية للأميرة لمزاولة بعض أنشطتها، خاصة تلك التي تتعلق بمحاربة السرطان، لكن يبقى التساؤل لماذا لم تتم تغطية ذلك من طرف وسائل الإعلام الرسمية؟ ولم تسجل مشاركة أي مسؤول من وزارة الصحة، وعلى رأسهم وزير الصحة؟، فصفة للاسلمى التي مازالت تحمل اللقب الأميري تفرض ذلك".
وأضاف شقير أن الإحتمال الثاني يتمثل في أنه "قد يكون فقط للرد على سيل الشائعات التي تناسلت بشكل كبير، ولعل ما يدعم هذا الطرح هو أن خبر الزيارة الذي تزامن مع خبر خرجة جامع الفنا (زيارة الأميرة للاسلمى رفقة ابنتها الأميرة للا خديجة للساحة الشهيرة بمراكش).. في كلا النشاطين لم نسمع صوت الأميرة ولا تم نقل صورها باللايف، مما قد يؤكد أن هناك رسما جديدا لتحديد تحرك الأميرة الذي سيقتصر على ممارسة نشاطها وحياتها الخاصة، والإعتناء بمرافقة خاصة لإبنتها التي مازالت صغيرة".
ولم تظهر الأميرة للاسلمى، بشكل رسمي منذ دجنبر 2017، دون تفسير رسمي، مما ترك الباب مشروعا لتناسل الشائعات حول طلاق محتمل مع ملك البلاد، وهو ما روجت له صحف أجنبية وخصوصا إسبانية من دون سند موثوق.
تعليقات (0)