- 09:42رحيمي يتفوق على صلاح في الأكثر تسجيلا للأهداف في عام 2024
- 09:32ثلاث سنوات سجنا للمتهمين بالتحرش بفتاة في كورنيش طنجة
- 09:23انهيار سور بفاس يرسل 6 أشخاص إلى المستعجلات
- 09:14أسعار صرف أهم العملات الأجنبية ليوم الجمعة
- 09:12وهبي: المحاماة تواجهها الكثير من التحديات وعلى رأسها الرقمنة
- 09:05محمد الخامس.. السلطان المقاوم
- 08:51افتتاح الدورة ال19 للمعرض الدولي للبناء
- 08:28بنما تعلّق علاقاتها مع “جبهة الوهم"
- 08:10من يكون أشرف فائدة المدير الجديد للمكتب الوطني للسياحة؟
تابعونا على فيسبوك
وزارة "أمزازي" تعلن عن نتائج الحركة الإنتقالية الخاصة بهيئة التدريس لسنة 2021
أصدرت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، قطاع التربية الوطنية، الأحد 08 نونبر الجاري، بلاغا كشفت من خلاله عن استفادة 35 ألف و668 أستاذة وأستاذا من الحركة الإنتقالية الوطنية الخاصة بهيئة التدريس برسم سنة 2021.
وأوضحت وزارة التربية الوطنية، أنها نشرت على موقعها الرسمي ووو.مين.عوڢ.ما نتائج الحركة الإنتقالية لسنة 2021 الخاصة بهيئة التدريس، مسجلة أن نسبة الإستفادة من هذه الحركة بلغت 44.4 في المائة، مقابل 43.9 في المائة برسم سنة 2020. مؤكدة أن عدد المستفيدين، توزع على التعليم الإبتدائي بـ18.922 مستفيدة ومستفيدا، والتعليم الثانوي الإعدادي (8.458)، والتعليم الثانوي التأهيلي والتقني (8.288)، فيما بلغ عدد المستفيدات والمستفيدين في إطار الالتحاق بالزوج(ة) ما مجموعه 6979 أستاذة وأستاذا بنسبة استفادة بلغت 60.12 في المائة، مشيرة إلى أن 80.345 أستاذة وأستاذا شاركوا في هذه الحركة، مقابل 83.497 برسم سنة 2020.
وأبرزت وزارة "أمزازي"، أنها ستفتح باب الطعون خلال سبعة أيام من تاريخ صدور هذه النتائج، مؤكدة أنه يتعين على كل من يهمه الأمر تقديم طلبه في الموضوع عبر السلم الإداري إلى الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، التي ستتولى موافاة قسم الحركات الانتقالية بمديرية الموارد البشرية وتكوين الأطر بجميع الطعون في إرسالية واحدة عن طريق البريد المحمول قبل 27 نونبر 2020. لافتة إلى أن الإعلان عن نتائج الحركة الانتقالية في هذه الفترة من السنة الدراسية، يأتي في إطار النموذج التدبيري الجديد الذي تعتمده الوزارة والقاضي بتمكين الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين والمديريات الإقليمية من التحضير الجيد للموسم الدراسي المقبل 2022-2021، من خلال الإعداد المبكر لبنيات تربوية توفر لجميع المتعلمات والمتعلمين تحصيلا دراسيا ذا جودة.
وخلص ذات المصدر، إلى أن استمرار المستفيدات والمستفيدين من الإنتقال في القيام بمهام التربية والتكوين في مقرات عملهم الحالية إلى غاية نهاية الموسم الدراسي سيحفزهم كما هو معهود فيهم على المزيد من العطاء بكل حزم ومسؤولية، في أفق استقبال موسم دراسي جديد بمقرات عمل جديدة بروح وآمال متجددة تعود بالنفع على الناشئة التعليمية.