- 10:10الميلودي المخارق على رأس الاتحاد المغربي للشغل لولاية رابعة
- 10:09الناخبون الألمان يتوجهون إلى صناديق الاقتراع لانتخابات "البوندستاغ"
- 09:38ريال مدريد يستضيف جيرونا سعيا للإلتحاق بالصدارة
- 09:03توشيح السفير السابق للأرجنتين بالمغرب بالحمالة الكبرى للوسام العلوي
- 08:33فاس...حجز كميات من اللحوم الفاسدة مهيأة لإعداد النقانق
- 07:35أخنوش يجري مباحثات دبلوماسية بباريس
- 06:45توقعات أرصاد المغرب لطقس الأحد 23 فبراير
- 22:21برشلونة يتجاوز عقبة لاس بالماس بصعوبة ويواصل صدارة الدوري الإسباني
- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
تابعونا على فيسبوك
مولين: "المغرب بلعب دورا المغرب مهما في المثلث الإستراتيجي اللاتيني-الأوروبي-الإفريقي"
في مداخلة له أمس الإثنين بالعاصمة البرتغالية لشبونة، بمناسبة اللقاء السابع "المثلث الإستراتيجي:أمريكا اللاتينية/كاريبي - أوروبا - إفريقيا"، أكد مدير المعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية محمد توفيق مولين، على الدور المهم الذي يضطلع به المغرب في هذا المثلث الثلاثي.
وأبرز المسؤول بالمعهد الملكي، موقع المملكة بالقرب من أوروبا، وتجذرها في إفريقيا ورؤيتها تجاه أمريكا اللاتينية. مردفا بالقول "لدينا اتفاقيات مع أوروبا، خاصة الوضع المتقدم، إضافة إلى اتفاق التبادل الحر الشامل والمعمق الذي سيقوي أكثر العلاقات بين المغرب وأوروبا". لافتا إلى أن الفاعلين الإقتصاديين المغاربة يسجلون حضورا قويا في إفريقيا، فضلا عن العدد الكبير للإتفاقات التي وقعتها المملكة مع مجموعة من بلدان القارة، مؤكدا عزم الرباط على القيام بدور مهم جدا على مستوى التنمية الذاتية للقارة الإفريقية.
وذكر مولين، بالزيارة التي قام بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس في 2004 لأمريكا اللاتينية، والتي أرست أسس التعاون بين المملكة وبلدان القارة، مشيرا إلى البرازيل التي تعتبر زبونا مهما بالنسبة لـ"المكتب الشريف للفوسفاط". مسجلا أن المغرب وأمريكا اللاتينية، مع ذلك، بصدد العمل سويا من أجل تطوير علاقات التعاون واستغلال هذه المؤهلات التي تكتسي أهمية بالغة.
وبالنسبة للمتحدث ذاته، فإن أوروبا هي منطقة متقدمة وأمريكا اللاتينية تحقق صعودا، أما إفريقيا فتشكل اليوم قارة الأمل بالنظر للفرص المتاحة بها على جميع الأصعدة، خاصة الإقتصادية والتنمية البشرية. مبرزا أن التعاون بين المناطق الثلاث جد واعد، مشيرا إلى التحديات المتعددة المطروحة في هذا السياق، خاصة على الأصعدة الجيو سياسية والإقتصادية والبشرية. واختتم قائلا لابد من وضع بنيات أو إطار تنظيمي لتطوير الحوار بين بلدان المثلث وإضفاء الإنسجام على السياسات واستكشاف مجالات التعاون في هذه المناطق الثلاث.
تعليقات (0)