- 21:12عقوبات تنتظر المدخنين في الأماكن العمومية
- 20:42الصندوق الدولي للتنمية الزراعية يصدر سندا مستداما ثانيا لبنك المغرب
- 20:33مونديال الأندية..النسخة الموسعة تطلق في يونيو 2025 وجوائز تفوق مليار دولار
- 20:20بعد إغلاق الحدود في وجهه .. تهم ثقيلة تلاحق لخصم
- 19:58ارتباك في حركة القطارات بسبب أشغال الصيانة
- 19:33وهبي يستقبل المدعي العام للرأس الأخضر
- 19:07الاتحاد الأوروبي يجدد التأكيد على أن لا الاتحاد ولا أي من دوله الأعضاء يعترف بـ”الجمهورية الصحراوية” المزعومة
- 19:07الحكم بالسجن 25 عاما بحق منفّذ الهجوم على الكاتب سلمان رشدي
- 18:47حرب الإشاعات تسبق الانتخابات باكرا
تابعونا على فيسبوك
لأول مرة في العالم .. استخدام تقنية تحرير الجينوم لعلاج "العمى"
حاول الأطباء، لأول مرة في العالم، علاج العمى من خلال الاختراق الجيني لمريض، باستخدام تقنية " كريسبر".
وقام فريق من معهد أوريغون للصحة والعلوم بحقن ثلاث قطرات من السوائل التي سلمت جزيئات الحمض النووي المحررة عن طريق تقنية "كريسبر" (CRISPR) مباشرة في مقلة عين المريض، على أمل أن يعكس حالة وراثية نادرة تدعى "كُمنة ليبر الخلقية" (Leber congenital amaurosis)، والتي تسبب العمى في وقت مبكر من مرحلة الطفولة.
وقال تشارلز أولبرايت، كبير المسؤولين العلميين في Editas Medicine، لوكالة "أسوشييتد برس": "لدينا حرفيا القدرة على التعامل مع أشخاص مكفوفين بشكل أساسي وجعلهم يرون".
وتعد مؤسسة Editas Medicine، واحدة من شركات التكنولوجيا الحيوية التي طورت هذا العلاج بالفعل، وقالت: "نعتقد أنه يمكن أن نفتح الأبواب أمام مجموعة جديدة كاملة من الأدوية لإدخال وتغيير الحمض النووي الخاص بالمرضى".
في حين أن بعض الحالات الوراثية يمكن علاجها بواسطة العلاج الجيني التقليدي ، الذي يحل محل الجين المتحور بالكامل بدلا من تحريره، فإن أولئك الذين يعانون من مرض "كُمنة ليبر الخلقية" لم يكن بإمكانهم اعتماد هذه التقنية بالنظر إلى أن الجين المرتبط بالمرض كبير للغاية بحيث لا يمكن استبداله، ولذلك، ركز الأطباء على تقنية تحرير الجينوم " كريسبر" في محاولة لتعديل الطفرة الخاطئة.
ومن المنتظر أن يستغرق الأمر نحو شهر حتى يعرف الأطباء ما إذا كانت هذه التجربة الأولى قد نجحت أم لا، وفقا لتقارير وكالة "أسوشيتد برس".
وفي حال نجح الأمر، فإن الفريق الطبي لديه خطط لعلاج 18 مريضا آخرين، بينهم أطفال وبالغون، ممن يعانون من هذه الحالة الوراثية النادرة.
تعليقات (0)