- 10:44قنيطرة .. إطلاق مصنع لإنتاج بطاريات السيارات الكهربائية
- 10:22الرباط تحتفي بتتويج الفائزين في جائزة المغرب للشباب 2025
- 10:12هكذا انتهى تمرين “الأسد الإفريقي2025”
- 10:07الدرك الملكي يقتحم مصنعا سريا للملابس المقلدة ببوسكورة
- 10:00باريس.. جمعية جهات المغرب تجدد شراكتها مع جهات فرنسا لتعزيز التعاون الترابي
- 09:33أرقام تكشف ارتفاع الأسعار والتضخم خلال عام
- 09:26توقيف قاصرين في ابن جرير بتهمة إضرام النار وتعريض السلامة العامة للخطر
- 09:18هيئة النزاهة والوقاية من الرشوة تدخل على خط ملف "بيع الشهادات الجامعية"
- 09:00المحمدية تحتضن دورة تكوينية لتعزيز التعاون بين المجتمع المدني ومؤسسة وسيط المملكة
تابعونا على فيسبوك
شراكة المغرب - فرنسا.. مكسب لأفريقيا وأوروبا
سلط "برونو لومير"، وزير الإقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسي، في محاضرة حول موضوع "الشراكة بين المغرب وفرنسا في مجال الطاقة، مكسب لأفريقيا وأوروبا"، يومه الخميس 25 أبريل الجاري بالرباط، الضوء على مجال التعاون "الهائل" بين المغرب وفرنسا في مجال الطاقة منزوعة الكربون، معتبرا إياها أساسية لتحقيق استقلالية الأمم.
وأبرز "لومير"، استعداد فرنسا لتطوير التعاون مع المملكة في المجال النووي، والهيروجين الأخضر، والطاقة الشمسية والريحية، عبر الإستفادة من قوة الروابط، والصداقة ومتانة العلاقات التاريخية التي تجمع بين البلدين. مؤكدا أهمية العمل سويا لإنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر في إطار تعاون على قدم المساواة بين أمتين كبيرتين، المغرب وفرنسا.
وسجل وزير الإقتصاد الفرنسي، أن المغرب بإمكانه التعويل على تجربة الشركات الفرنسية العاملة في هذا القطاع، مشيرا إلى أنها من بين الأفضل في العالم في مجال إنتاج الهيدروجين. وأفاد بأن إمكانات المغرب الهائلة في مجال الطاقة الشمسية والريحية "تبعث على الحلم"، داعيا إلى تعزيز التعاون الثنائي في مجال النقل الطاقي.
وأكد الوزير، أن تنظيم المغرب لكأس العالم 2030، بمعية إسبانيا والبرتغال، يعتبر عامل جاذبية كبير، معربا عن رغبة بلاده في إبرام شراكات مع المملكة في مجال البنيات التحتية (كالبناء، والفندقة، والإتصال عبر الأقمار الصناعية). وأردف "نود أن يكون كأس العالم في المغرب فرصة إضافية لتعزيز العلاقات الإقتصادية بين أمتينا". وخلص إلى أن "المستقبل يكمن في إعادة بعث العلاقات الإقتصادية بين المغرب وفرنسا، والذي سيكون مهما للقارتين الأفريقية والأوروبية".
تعليقات (0)