- 10:46مزارعون إسبان يقاضون صادرات الطماطم المغربية
- 10:17معطيات مثيرة عن المغربي منفذ عملية الطعن في تل أبيب
- 09:47الحكومة تنهي "بلوكاج" كتاب الدولة الذين كانوا بدون مهام
- 09:47معبر حدودي جديد بين المغرب وموريتانيا
- 09:33المغرب والبحرين يبحثان تعزيز التعاون والتنسيق المشترك
- 09:10قيوح: استثمارات تطوير البنية التحتية السككية تصل إلى 96 مليار درهم
- 08:34شبكة تهجير سري خطيرة تستنفر الدرك الملكي
- 08:07فرنسا تصدر مذكرة توقيف بحق الرئيس المخلوع بشار الأسد
- 08:01المغرب وموريتانيا يُعزّزان التعاون في قطاع الكهرباء
تابعونا على فيسبوك
رسميا... الحارس البولندي تشيزني يعلن اعتزاله كرة القدم نهائيا
أعلن الحارس البولندي فويتشيك تشيزني اعتزاله كرة القدم نهائيا عن عمر 34 عاما، بعد رحيله عن يوفنتوس بعد 7 أعوام قضاها في تورينو.
ونشر حارس المرمى السابق لناديي أرسنال ويوفنتوس رسالة اعتزال على حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي "إنستغرام"، جاء فيها :
"غادرت وارسو، مسقط رأسي في يونيو 2006، للانضمام إلى آرسنال بحلم واحد، أن أكسب لقمة العيش من كرة القدم. لم أكن أعلم أن ذلك سيكون بداية رحلة العمر. لم أكن أعلم أنني سأحظى بفرصة اللعب لأكبر الأندية في العالم وتمثيل بلدي 84 مرة. لم أكن أعلم أنني لن أحقق فقط حلمي في كسب لقمة العيش من اللعبة، بل ستصبح اللعبة كل حياتي".
وأضاف الحارس البولندى "لم أكتف بتحقيق أحلامي، بل وصلت إلى أماكن لم تجرؤ حتى مخيلتي على التفكير فيها. لعبت اللعبة على أعلى مستوى مع أفضل اللاعبين في التاريخ دون أن أشعر بالانتقاص. كوّنت صداقات تدوم مدى الحياة، وخلقت ذكريات لا تُنسى، والتقيت بأشخاص أثروا بشكل لا يُصدق على حياتي. كل ما أملك وكل ما أنا عليه الآن، أدين به للعبة الجميلة لكرة القدم".
وتابع حارس يوفنتوس السابق "لكنني أيضا أعطيت اللعبة كل ما لدي. قدمت للعبة 18 عاما من حياتي، كل يوم، بدون أعذار. اليوم، رغم أن جسدي لا يزال يشعر بالقدرة على التحديات، إلا أن قلبي لم يعد موجودا هناك. أشعر أنه قد حان الوقت الآن لأوجه كل اهتمامي إلى عائلتي، زوجتي الرائعة مارينا وطفلينا الجميلين ليام ونويليا. لذلك قررت الاعتزال من كرة القدم الاحترافية".
وواصل تشيزني رسالة وداعه "نهاية الرحلة هي وقت للتفكير والامتنان. هناك الكثير من الأشخاص الذين يجب أن أشكرهم، وسأحاول أن أشكر كل واحد منهم شخصيًا. لكنكم، المشجعون، تستحقون شكرا خاصا على مشاركتكم في هذه الرحلة معي. على الدعم والنقد، على الحب والكراهية، على كونكم الجزء الأكثر جمالا ورومانسية في كرة القدم. بدونكم، لم يكن لهذا كله أي معنى! شكرا لكم!".
واختتم الحارس البولندي رسالته ب : "الآن، لكل قصة نهاية، ولكن في الحياة، كل نهاية هي بداية جديدة. ما الذي ستحمله لي هذه الطريق الجديدة؟ وحده الزمن سيخبرني. ولكن إذا علمتني السنوات الثمانية عشر الماضية شيئا، فهو أن لا شيء مستحيل. وصدقوني، سأحلم بأحلام كبيرة".
تعليقات (0)