- 17:32قطعة زجاج في بيتزا تغلق مطعما بمراكش
- 17:04الجيش الإسرائيلي: جثمان يحيى السنوار خال من المواد مخدرة
- 16:32سجن عكاشة يستقبل المتورطين في رشق سيارات بالبيض
- 16:04ارتفاع المداخيل الضريبية للمملكة بأزيد من 24 في المائة
- 15:21إدانة إمام هتك عرض قاصرات بورزازات
- 15:04تقرير أمريكي يتوقع حسم نزاع الصحراء المغربية في عهد ترامب
- 14:43البنك الدولي يحذر من تفاقم ضعف الأمن الغذائي في المغرب
- 14:36هذا ماقاله ماكرون عن استضافة المغرب كضيف شرف في معرض الفلاحة بباريس
- 14:22تقرير: الأمن الغذائي للمغاربة مهدد بسبب الاستثمارات الأوروبية في الفلاحة
تابعونا على فيسبوك
خبيرة مغربية تقتحم مجلس إدارة البنك الإفريقي للتنمية
تم تعيين الخبيرة المغربية "فاطمة الزهراء الطيبي"، المستشارة الرئيسية للشراكة بين برنامج الأمم المتحدة للبيئة والجامعة التقنية بالدنمارك، ضمن مجموعة من ثمانية خبراء مرموقين بالمجلس الإداري لآلية مزايا التكيف بالبنك الإفريقي للتنمية.
وتعتبر آلية مزايا التكيف مبادرة قارية لتعبئة الأموال من أجل مكافحة الآثار السلبية لتغير المناخ. ويتم مساعدة مجلس إدارتها من طرف سكرتارية مؤقتة في إطار إدارة تغير المناخ والنمو الأخضر للبنك الإفريقي للتنمية، يشرف عليها أنتوني نيونغ. وتتمثل مهمتهم، النبيلة والمبتكرة، في إقناع العالم بأن تدابير التكيف، تماما مثل تدابير التخفيف، لها قيمة ويجب مكافأتها.
وتهدف آلية مزايا التكيف إلى تعبئة الأموال العمومية والخاصة لتحسين المرونة والتكيف مع تغير المناخ من خلال إنشاء مسار جديد للعمل (مزايا التكيف المعتمدة). كما تساعد هذه الآلية، البلدان النامية على تلبية احتياجاتها وأولوياتها في مجال التكيف مع تغير المناخ في مساهماتها المحددة على المستوى الوطني، بموجب اتفاقية باريس، لاسيما تلك التي تتطلب تعاونا دوليا.
للإشارة، فـ"بنك التنمية الإفريقي"، الذي تأسس في العام 1964، هو مؤسسة تمويل تنموية متعددة الأطراف تم إنشائها للمساهمة في التنمية الإقتصادية والتقدم الإجتماعي في البلدان الإفريقية. ويتألف من ثلاثة كيانات: البنك الإفريقي للتنمية، وصندوق التنمية الإفريقي، والصندوق الإستئماني النيجيري. ومن أهداف البنك محاربة الفقر وتحسين ظروف المعيشة في القارة من خلال تشجيع استثمار رأس المال العام والخاص في المشاريع والبرامج التي من المحتمل أن تساهم في التنمية الإقتصادية والإجتماعية في المنطقة.
تعليقات (0)