- 19:10هيئة حقوقية تحذر من الانتهاكات بحق المرضى النفسيين
- 18:52وفد برلماني مغربي يشارك في اجتماعات لجان البرلمان العربي
- 18:38كرة السلة...توقيف مؤقت للبطولة الوطنية بجميع أقسامها وفئاتها
- 18:30النيابة العامة تتابع "الزائر" في ملف جديد
- 18:11تقرير: سياسة ترامب الجمركية ستكبّد المغرب أعباء مالية إضافية
- 17:50ثغرات خطيرة على منتجات أبل تستنفر إدارة الدفاع
- 17:23قلق إسباني بشأن احتمال نقل قاعدة أمريكية إلى المغرب
- 16:34فضيحة بالجزائر.. الشعب بدون حليب و قصر شنقريحة في باريس يكلف مليوني يورو
- 16:12سجن زايو ينفي انتشار الحشرات
تابعونا على فيسبوك
خبير: بإمكان المغاربة أداء صلاة التراويح في المساجد خلال شهر رمضان
أفاد البروفيسور "سعيد عفيف"، رئيس الجمعية المغربية للعلوم الطبية، وعضو اللجنة العلمية للتلقيح ضد "كوفيد-19"، في تصريح له، بأن "كل المؤشرات الوبائية ببلادنا تشهد تراجعا كبيرا منذ أكثر من شهر"، مبرزا أن "هذه المكتسبات تجعلنا أمام طرح مزيد من الإجراءات للعودة إلى الحياة الطبيعية".
وأكد "عفيف"، أن ارتداء الكمامة والوضوء داخل المنازل، بالإضافة إلى إحضار السجاد الخاص، أمور كافية لدخول المسجد خلال شهر رمضان المبارك. موضحا أنه "سيكون بإمكان المغاربة أداء صلاة التراويح في المساجد خلال شهر رمضان"، كما أن عليهم "الحفاظ على المكتسبات السابقة والتقليص من عدد الإصابات المسجلة والحالات الحرجة".
ودعا الخبير المغربي، إلى مواصلة التلقيح والتدابير الوقائية الفردية (ارتداء الكمامات وغسل اليدين والإلتزام بالنظافة والتباعد)، إلى جانب احترام البروتوكول العلاجي الوطني، باعتبارها الحلول لمواجهة الجائحة.
وكان البروفيسور "عز الدين الإبراهيمي"، مدير مختبر البيوتكنولوجيا الطبية بكلية الطب والصيدلة بالرباط، وعضو اللجنة العلمية والتقنية المتتبعة لـ"كوفيد-19"، قد كتب في تدوينة على حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك"، أنه حان الوقت للإعلان عن جدولة زمنية محددة للرفع التدريجي لبقية القيود المفروضة جراء الجائحة. داعيا إلى تخفيف هذه القيود الإحترازية في مقدمتها، إعادة فتح المساجد للتراويح وذلك أسابيع قليلة قبل حلول شهر رمضان بالمغرب.
يذكر أن "معاذ المرابط"، منسق المركز الوطني لعمليات الطوارئ العامة بوزارة الصحة والحماية الإجتماعية، قد صرح بأن المغرب ينتقل إلى المستوى الأخضر من انتشار عدوى "سارس-كوف-2"، مؤكدا أن موجة "أوميكرون" على وشك الإنقضاء.
تعليقات (0)