- 20:31حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
- 16:51بركة يُوضّح بشأن تقدم أشغال مستشفى سيدي يحيى الغرب
- 16:42مهرجان فاس لسينما المدينة يحتفي بالإبداع النسائي في دورته الـ28
تابعونا على فيسبوك
خبير: بإمكان المغاربة أداء صلاة التراويح في المساجد خلال شهر رمضان
أفاد البروفيسور "سعيد عفيف"، رئيس الجمعية المغربية للعلوم الطبية، وعضو اللجنة العلمية للتلقيح ضد "كوفيد-19"، في تصريح له، بأن "كل المؤشرات الوبائية ببلادنا تشهد تراجعا كبيرا منذ أكثر من شهر"، مبرزا أن "هذه المكتسبات تجعلنا أمام طرح مزيد من الإجراءات للعودة إلى الحياة الطبيعية".
وأكد "عفيف"، أن ارتداء الكمامة والوضوء داخل المنازل، بالإضافة إلى إحضار السجاد الخاص، أمور كافية لدخول المسجد خلال شهر رمضان المبارك. موضحا أنه "سيكون بإمكان المغاربة أداء صلاة التراويح في المساجد خلال شهر رمضان"، كما أن عليهم "الحفاظ على المكتسبات السابقة والتقليص من عدد الإصابات المسجلة والحالات الحرجة".
ودعا الخبير المغربي، إلى مواصلة التلقيح والتدابير الوقائية الفردية (ارتداء الكمامات وغسل اليدين والإلتزام بالنظافة والتباعد)، إلى جانب احترام البروتوكول العلاجي الوطني، باعتبارها الحلول لمواجهة الجائحة.
وكان البروفيسور "عز الدين الإبراهيمي"، مدير مختبر البيوتكنولوجيا الطبية بكلية الطب والصيدلة بالرباط، وعضو اللجنة العلمية والتقنية المتتبعة لـ"كوفيد-19"، قد كتب في تدوينة على حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك"، أنه حان الوقت للإعلان عن جدولة زمنية محددة للرفع التدريجي لبقية القيود المفروضة جراء الجائحة. داعيا إلى تخفيف هذه القيود الإحترازية في مقدمتها، إعادة فتح المساجد للتراويح وذلك أسابيع قليلة قبل حلول شهر رمضان بالمغرب.
يذكر أن "معاذ المرابط"، منسق المركز الوطني لعمليات الطوارئ العامة بوزارة الصحة والحماية الإجتماعية، قد صرح بأن المغرب ينتقل إلى المستوى الأخضر من انتشار عدوى "سارس-كوف-2"، مؤكدا أن موجة "أوميكرون" على وشك الإنقضاء.