- 11:41منع دخول مؤيدين للبوليساريو بميناء طنجة
- 11:12السلطات تداهم سوقا أسبوعيا لبيع الأضاحي بطنجة
- 11:00المغرب يُعزز سيادته البحرية بإطلاق السفينة الحربية "أفانتي 1800+"
- 10:46تسعيرة خيالية تقود سائق "طاكسي" بأكادير إلى الاعتقال
- 10:20قتلى وشغب في احتفالات باريس سان جيرمان
- 10:00موسم الحج لسنة 1446 هـ .. الوفد الرسمي للحجاج المغاربة يتوجه إلى الديار المقدسة
- 09:46إحباط محاولة تسلل جماعي لمهاجرين سريين بالعيون
- 09:22طائرة بوينغ 737 ماكس جديدة تنضم إلى أسطول الخطوط الملكية المغربية
- 09:10حجز عشرات رؤوس الأغنام بالجديدة
تابعونا على فيسبوك
حزب "الشمعة" يشيد بقرار الجنائية الدولية ويطالب بوقف التطبيع
أشاد الحزب الإشتراكي الموحد، بقرار العدل الدولية بملاحقة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق، مجددا مطالبة الدولة المغربية، بوقف كافة أشكال تعاونها مع إسرائيل.
وقال المكتب السياسي للحزب في بلاغ أصدره مساء الأحد 24 نونبر 2024، إن الحزب تلقى بترحيب وارتياح، إصدار الدائرة التمهيدية الأولى للمحكمة الجنائية الدولية و بالإجماع مذكرة اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو”، ووزير الحرب المقال “يوآف غالانت”، لارتكابهما جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في حق الشعب الفلسطيني، خلال حرب الإبادة على قطاع غزة بعدما تم رفض كل الطعون المقدمة من طرف الاحتلال.
واعتبر الحزب هذا القرار القضائي بالمهم والمنصف لدماء الأبرياء والشهداء، وأنه يشكل خطوة أساسية نحو تحقيق العدالة للشعب الفلسطيني، ويعيد الاعتبار للشرعية الدولية والقوانين الدولية، كما أنه إدانة واضحة لما يرتكبه الكيان الإسرائيلي من جرائم حرب ضد الإنسانية ومن إبادة جماعية في حق الشعب الفلسطيني.
وأكد لحزب أن هذا القرار ولو أنه تقدم ملموس نحو إنهاء عقود من حصانة إسرائيل وإفلاتها من المحاسبة، فإنه امتحان حقوقي وأخلاقي للمجتمع الدولي وللدول الغربية المتشدقة بشعارات حقوق الانسان والمساهمة في حرب الإبادة ضد الأبرياء.
وطالب الحزب بتوسيع دائرة الملاحقة لكافة مجرمي الحرب الآخرين من ضباط وجنود و وزراء وقادة سياسيين وحاخامات شاركوا في هذه الجرائم سواء بالفعل والدعم المباشر أو عبر التبرير والتعبئة لها.
وجدد الحزب دعوته للدولة المغربية بإنهاء اتفاق التطبيع وقطع جميع العلاقات مع إسرائيل بوصفها “كيان غاصب همجي يقوده مجرمي الحرب”، مجددا تضامنه مع الشعب الفلسطيني والشعب اللبناني، ومقاومتهما.
تعليقات (0)