- 14:39أدوية داء السكري تجر التهراوي للمساءلة
- 14:13تصعيد الهند وباكستان.. ارتفاع حصيلة الضحايا إلى 53 قتيلاً
- 13:50إسرائيل تُصادق على اتفاقية بحرية مع المغرب
- 13:43ضحايا فاجعة فاس يبيتون في العراء ويطالبون بالتدخل
- 13:26حريق مهول يلتهم معمل لـ”البطانيات” بسطات
- 12:58انقطاع الإنترنت يثير سخط ساكنة سيدي يحيى الغرب
- 12:33البواري: التكامل الفلاحي يساهم في تحقيق الأمن الغذائي للمغرب وموريتانيا
- 12:02مدير الوكالة الفرنسية للتنمية في زيارة إلى الصحراء المغربية
- 11:45ضرورة إحداث منصة للحوار والتعاون بين البرلمانيين من المغرب وموريتانيا
تابعونا على فيسبوك
توضيح من جماعة "العدل والإحسان" بشأن حقيقة تواصلها مع إدارة ترامب
ردا على ما تردد مؤخرا بشأن عزم الخارجية الأمريكية فتح حوار معها باعتبارها "أقلية دينية"، أكدت جماعة "العدل والإحسان" على لسان مسؤول علاقاتها الخارجية "محمد حمداوي"، نفيها عقدها أي لقاءات سرية مع أي طرف كان في الداخل أو في الخارج.
وقال حمداوي، في تدوينة نشرها على صفحته بموقع التواصل الإجتماعي "فيسبوك": "قضية جماعة العدل والإحسان المغربية ليست قضية أقلية دينية! بل هي قضية تنظيم دعوي إسلامي مجتمعي وسط بلدها المسلم وفي كنفه، حرمت حقوقها، وحوصرت دعوتها ظلما وعدوانا".
وأضاف المسؤول بـ"العدل والإحسان": "الجماعة تنفي وجود أي حوار قيل أنه يجري مع الإدارة الأمريكية. ولم تعقد الجماعة أي لقاأت سرية مع أي طرف كان في الداخل أو في الخارج".
وكانت تقارير إعلامية قد ذكرت أن الخارجية الأمريكية، قررت تدشين حوارات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا مع أحزاب وجماعات، بعد مرحلة "كورونا" يتقدمها في المغرب، جماعة "العدل والإحسان".
وجماعة "العدل والإحسان"، التي أسسها الراحل "عبد السلام ياسين"، وكان مرشدها العام إلى غاية وفاته سنة 2012، من أكبر التنظيمات الإسلامية بالمغرب؛ وقد خلفه "محمد عبادي" في 24 دجنبر 2012 بلقب الأمين العام، حيث تقرر الإحتفاظ بلقب المرشد العام لمؤسس الجماعة عبد السلام ياسين.
تعليقات (0)