- 15:4317 مليون سائح يمهدون الطريق لاستثمارات في الفنادق بالمغرب
- 15:22شبهة تفويت عقارات تجر رؤساء جماعات ترابية إلى المساءلة
- 14:58الأمن يفتح تحقيقا بعد فرار سجين من المستشفى بمراكش
- 14:43مدن مغربية تقتني شاشات عملاقة استعدادا لكأس أفريقيا
- 14:36منع عشوائية كراء المظلات والكراسي بالشواطئ المغربية
- 14:35جلالة الملك يُوجّه رسالة للمشاركين في قمة أفريقيا من أجل المحيط
- 14:16ظروف تنظيم الإمتحانات الإشهادية يجرّ برادة للمساءلة
- 13:37عشرات آلاف الإسبان يتظاهرون ضد حكومة سانشيز
- 13:16شيرين عبدالوهاب تعود لمهرجان موازين
تابعونا على فيسبوك
تقرير.. المغرب يتقدم في مؤشرات إحلال السلام ومحاربة الإرهاب
رصد المعهد الملكي للدراسات الإستراتيجية في أحدث تقرير، تقدم المغرب في المؤشرات الدولية لإحلال السلام ومحاربة الإرهاب.
وأوضح التقرير، أن المغرب انتقل في مؤشر السلام العالمي من الرتبة 66 عام 2008 إلى الرتبة 84 عام 2023، وأرجع ذلك إلى عدم استقرار البيئة الإقليمية وتفاقم الوضع والمخاطر الإرهابية والإجرامية في منطقة الساحل. مشيرا إلى أن المملكة ضمن أفضل 7 دول الأكثر سلمية في منطقة شمال أفريقيا والشرق الأوسط، علما بأن البلاد دخلت سنة 2021 ضمن أكثر 30 دولة أمانا في العالم.
وأضاف معهد الدراسات الإستراتيجية، أن المغرب انتقل في مؤشر محاربة الإرهاب العالمي من الرتبة 119 عام 2002 إلى الرتبة 83 عام 2023، ما يعكس التزام المملكة بمكافحة الإرهاب والجهود التي تقوم بها السلطات الأمنية في هذا المجال، لاسيما الإجراأت المتواصلة من أجل تفكيك الخلايا الإرهابية. وفيما يخص مؤشر الإستقرار السياسي وغياب العنف انتقل المغرب من الرتبة 79 عام 1998 إلى الرتبة 131 العام الماضي.
وبحسب المركز البحثي، فإن المغرب أحرز تحسنا ملحوظا في مؤشر "جودة البلد"، حيث انتقل من الرتبة 73 عالميا عام 2014 إلى الرتبة 55 عام 2020، مشيرا إلى المكانة التي تتمتع بها المملكة على الساحة الدولية والتزامها بالسلام والأمن ومشاركتها في تعزيز التنمية المستدامة في منطقتها وخارجها. كما تحدث عن احتلال المغرب المركز 11 من حيث أكبر الدول المساهمة على مستوى العالم في عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، حيث انتقلت المملكة ضمن مؤشر الأمن والسلام الدولي من الرتبة 41 عام 2014 إلى الرتبة الأولى عام 2020.
وفي تفاصيل مؤشر القوة الناعمة، انتقل المغرب من الرتبة 48 عام 2021 إلى الرتبة 55 عام 2023. أما بخصوص النفقات العسكرية، فقد واصلت منحاها التصاعدي، حيث قاربت 4 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي ما بين 2021 و2022، وهو ما يفسر بخطوات المملكة في اتجاه تحديث وتطوير منظومة أسلحتها الدفاعية، والرغبة في تطوير صناعة عسكرية ودفاعية.
تعليقات (0)