- 16:06أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان
- 15:39الداخلية تتصدى للتنازلات عن بقع وشقق برنامج بدون صفيح
- 15:05القضاء الفرنسي يدين مارين لوبان باختلاس أموال عامة
- 12:32تقرير : المغرب صار "حديقة الخضروات لأوروبا"
- 11:40أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الفطر ويتقبل التهاني
- 11:23يهود المغرب يهنئون مواطنيهم المسلمين بعيد الفطر المبارك
- 01:44"فيفا" يهدد بسحب تنظيم مونديال 2030 من ملاعب إسبانية بعد فضيحة اختيار المدن
- 01:24العفو الملكي يشمل عبد القادر بلعيرج وعددًا من المدانين في قضايا الإرهاب
- 01:18التلفزيون الإسباني يحصل على حقوق بث مونديال 2026
تابعونا على فيسبوك
تفاصيل الإتفاقية الموقعة بين المغرب وإسرائيل والبحرين والإمارات
تم مؤخرا على هامش فعاليات معارض (إكسبو دبي 2020)، توقيع اتفاقية "الثقافة والرياضة من أجل السلام" بين المغرب وإسرائيل والبحرين والإمارات العربية المتحدة.
ووقع هذه الإتفاقية كل من وزير الشباب والثقافة والتواصل "محمد المهدي بنسعيد"، ووزيرة الثقافة والشباب بدولة الإمارات "نورة الكعبي"، ووزير الرياضة وشؤون الشباب بالبحرين "أيمن بن توفيق المؤيد"، ووزير الثقافة والرياضة بإسرائيل "هيلي تروبر".
وذكر بلاغ لوزارة الشباب والثقافة والتواصل، أن هذه الإتفاقية تنص على تعزيز وتكثيف المشاورات مع الدول الثلاث بالإضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية في المجال الثقافي والرياضي، تماشيا والإتفاق الثلاثي الموقع بين المغرب إسرائيل والولايات المتحدة.
وتابع البلاغ، أن هذه الإتفاقية تنص أيضا على تطوير شراكات وعقد اجتماعات تشاورية وتبادل الخبرات في المجال الثقافي بين الدول المعنية، بالإضافة إلى تنظيم تظاهرات مشتركة في المجالين الثقافي والرياضي. كما تنص الإتفاقية على دعم الصناعة الثقافية وتبادل الفرص والخدمات بين المغرب وإسرائيل والبحرين والإمارات والولايات المتحدة الأمريكية.
ويأتي توقيع هذه الإتفاقية، وعيا من الدول الموقعة بأهمية دور الثقافة في التعاون العابر للقطاعات، وكذا بأهمية تعزيز الروابط بين الشعوب عبر الثقافة والرياضة، ودوره في توفير جو ملائم للتفاعل بين الشباب وفهم أفضل بين بعضهم البعض. كما يأتي أيضا، في سياق دينامية التعاون متعددة الأشكال التي تشهدها العلاقات بين الدول الموقعة في العديد من المجالات، بما في ذلك الثقافة والرياضة، ووعيا بالدور الذي يمكن أن تضطلعا به في تحقيق التنمية الإقتصادية باعتبارها عنصرا رئيسيا للتنمية المستدامة.
تعليقات (0)