-
17:00
-
16:33
-
16:25
-
16:12
-
15:57
-
15:33
-
15:22
-
14:52
-
14:44
-
14:39
-
14:21
-
14:17
-
14:00
-
13:45
-
13:43
-
13:26
-
13:06
-
12:49
-
12:42
-
12:35
-
12:15
-
12:00
-
11:45
-
11:33
-
11:18
-
11:09
-
11:03
-
11:00
-
10:54
-
10:47
-
10:40
-
10:36
-
10:19
-
10:16
-
10:12
-
10:02
-
09:52
-
09:47
-
09:32
-
09:26
-
09:14
-
09:10
-
08:57
-
08:36
-
08:22
-
08:02
-
08:00
-
07:48
-
07:46
-
07:33
-
07:30
-
07:06
-
07:04
-
06:49
-
06:41
-
06:21
-
06:00
-
05:00
-
04:00
-
02:00
-
01:00
-
00:20
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
-
الأمس
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
جليلة التلمسي تفتح النار على وزارة الثقافة
أشعلت الفنانة المغربية جليلة التلمسي الجدل بعد نشرها تدوينة على حساباتها بمواقع التواصل الاجتماعي، انتقدت فيها ما وصفته بـ"العبث" المصاحب لمباريات التوظيف في قطاع الثقافة.
وعبرت التلمسي عن امتعاضها من طريقة إدارة هذه المباريات، قائلة: "استمتعوا بعطلتكم كما تشاؤون، تماما كما تستمتعون بتدبير مباريات التوظيف العبثية بقطاع الثقافة".
مؤكدة أنها على دراية بما يحدث خلف الكواليس". مضيفة: "لقد شاركت بحسن نية في هذه اللعبة العبثية طيلة السنوات الأخيرة، وقد وقع الكثير والكثير … نحن أيضا نعرف... ما يتم تدبيره وما يقع في الخفاء".
واختتمت الفنانة تصريحها بالإعلان عن عودة الموضوع بعد العطلة لتكشف الحقائق بتفاصيلها وأسمائها وفي الوقت المناسب.
وليس هذا أول موقف صريح للتلمسي، إذ سبق لها أن كشفت عن تعرضها للإقصاء رغم جهودها الكبيرة لاجتياز هذه المباريات، مؤكدة أن غياب الشفافية أصبح واقعا لا يمكن السكوت عنه.
وفي تدوينة لاحقة، شددت على قيم الكرامة والشرف والنزاهة المهنية "تشبتي بمبادئي أقوى من كل شيء… إن كان الحلم يتطلب خيانة الذات على حساب الآخرين… فليذهب الحلم، سأكتفي بكرامتي". وأردفت: "صمتنا أصبح دعوة للطغيان".
تصريحات التلمسي أعادت فتح النقاش حول مدى التزام قطاع الثقافة بقيم النزاهة، وسط صمت رسمي من الوزارة حتى الآن، فيما دعا نشطاء إلى ضرورة فتح حوار جاد لإصلاح نظام مباريات التوظيف وضمان الشفافية وتكافؤ الفرص أمام جميع المرشحين.
وتعد ابنة مدينة آسفي من أبرز الفنانات المغربيات، بخبرة واسعة في المسرح والتلفزيون، ورغم قلة ظهورها الإعلامي، تواصل فرض حضورها من خلال أعمال فنية قيمة سواء على الركح أو على الشاشة الصغيرة.