- 21:47كان السيدات...اللبوءات في مجموعة قوية
- 21:00نشرة إنذارية: طقس حار ورياح قوية بعدد من مناطق المملكة
- 20:04بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
- 19:34أنوار صبري يُطالب برفع الدعم الإضافي من الميزانية السنوية لجماعات إقليم سيدي سليمان
- 19:05وسط صمت المدرجات...التعادل يحسم الديربي البيضاوي
- 19:04منتخب جنوب السودان يقسو على أسود السلة في تصفيات كأس إفريقي
- 18:37قرعة دوري الأمم الأوروبية.. نهائي مبكر بين ألمانيا وإيطاليا
- 18:05مجلس المنافسة يغرم شركة أمريكية للأدوية
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
تابعونا على فيسبوك
تفاصيل استنفار أمني مغربي-إسباني على حدود مليلية
تسبب انهيار سياج حدودي بمدينة مليلية المحتلة يفصلها عن المغرب، الخميس 27 غشت الجاري، في وقوع استنفار أمني واستخباراتي كبير.
وذكرت وسائل إعلام محلية، أن أشغال زيادة علو السياج بالمدينة المحتلة إلى 10 أمتار تسببت في انهيار جزء منه، في "الجانب المغربي"، دون وقوع إصابات، ما دفع إلى تفعيل التدابير الأمنية الاستعجالية، لا سيما أن السياج المنهار يمثل نقطة حساسة ويعد منفذا أساسيا للمهاجرين غير الشرعيين، مضيفة أن السلطات المغربية عززت بدورها حضورها الأمني هناك.
وأشارت المصادر ذاتها، إلى تكليف وحدات من المخابرات العامة في الحرس المدني الإسباني بالتحقيق في الحادث، الذي وقع أثناء الأشغال التي كلفت بها وزارة الداخلية كجزء من مشروع إزالة الأسلاك الشائكة وتعويضها بأخرى أخف ضررا.
وبادرت إسبانيا في فبراير الماضي، إلى تنزيل مشروع "الحدود الذكية" على مستوى معبري "بني أنصار" و"تاراخال"؛ بعد سحب الحكومة المحلية في الثغر المحتل "الأسلاك الشائكة" الموجودة في السياج الحدودي الثالث الذي يفصلها عن المغرب. لتشرع حكومة سبتة المحتلة في أجرأة عملية سحب الأسلاك المجهزة بشفرات حادة على طول الشريط الحدودي المحيط بالمدينة.