- 22:20تراجع جديد في سعر الغازوال بمحطات الوقود
- 22:14قناة للري تودي بحياة ستيني ببركان
- 22:00والد نجيب خدي الكاتب العام لمجلس النواب في ذمة الله
- 16:06أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان
- 15:39الداخلية تتصدى للتنازلات عن بقع وشقق برنامج بدون صفيح
- 15:05القضاء الفرنسي يدين مارين لوبان باختلاس أموال عامة
- 12:32تقرير : المغرب صار "حديقة الخضروات لأوروبا"
- 11:40أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الفطر ويتقبل التهاني
- 11:23يهود المغرب يهنئون مواطنيهم المسلمين بعيد الفطر المبارك
تابعونا على فيسبوك
تصنيف دولي.. جامعة "ابن طفيل" ضمن الأفضل عالميا
دخلت سبع جامعات مغربية ضمن أحسن 1500 جامعة تنتمي إلى 104 دولة، وذلك من أصل 25 ألف جامعة عبر العالم. حسب نتائج التصنيف العالمي للجامعات (Times Higher Education) لسنة 2023.
وجاء في بلاغ لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي والإبتكار، أنه بهذه النتائج يحتل المغرب المرتبة الرابعة من حيث عدد الجامعات المصنفة على الصعيدين الأفريقي والعربي. ويتعلق الأمر، على التوالي، بكل من جامعة "ابن طفيل"، وجامعة "القاضي عياض"، وجامعة "سيدي محمد ابن عبد الله" في الشطر 1001-1200، وجامعة "عبد المالك السعدي"، وجامعة "الحسن الثاني"، وجامعة "محمد الخامس"، وجامعة "شعيب الدكالي"، في الشطر 1201-1500.
وأشارت وزارة التعليم، إلى أن عدد الجامعات المغربية المصنفة حسب هذا التصنيف العالمي يعرف تحسنا ملحوظا حيث انتقل من 5 جامعات سنة 2021 إلى 7 جامعات في نسخته الأخيرة لسنة 2023. مبرزة أن التصنيفات الدولية للجامعات تعد من أهم المؤشرات التي يمكن الإستدلال بها لإبراز جودة التعليم العالي وتطور البحث العلمي بالمغرب، في أفق كسب رهان التميز الأكاديمي والعلمي الذي يصبو إليه المخطط الوطني لتسريع تحول منظومة التعليم العالي والبحث العلمي والإبتكار (PACTE ESRI 2030).
وثمنت الوزارة، التحسن الملموس والمطرد في تصنيف الجامعات المغربية، مؤكدة عزمها على مضاعفة الجهود، بمعية كل الجامعات، للإرتقاء بهذا التصنيف إلى مستويات أعلى، في انسجام تام مع طموح النموذج التنموي الجديد الهادف إلى تكريس تموقع المغرب كقطب قاري فـي ميدان التعليم العالي والبحث العلمي والإبتكار.
ويعد التصنيف الدولي للجامعات (THE) من أهم التصنيفات الدولية، حيث يرتكز على 13 مؤشرا لتقييم أداء الجامعات، موزعة على خمس فئات مختلفة من المعايير وهي التعليم العالي والبحث العلمي والإستشهادات (تأثير البحث) والدعم المتأتي من القطاع الصناعي والإنفتاح الدولي.
تعليقات (0)