- 19:26البنية التحتية الفندقية تتعزز بافتتاح منتجع "قصر الورود" في أكادير
- 19:15العرائش.. مياه شاطئ "الماجديد" تتحول إلى اللون الأحمر وسط مخاوف من كارثة بيئية
- 18:40ضحايا سرقة هواتف "آيفون" بأوروبا يتفاجؤون بتحديد موقعها في الدار البيضاء
- 18:22مقاهي ومطاعم الهرهورة تشن "إضراباً إنذارياً" احتجاجاً على زيادات الرسوم "الصادمة"
- 18:00الصين والولايات المتحدة تستأنفان محادثاتهما التجارية في جنيف
- 17:44تفكيك شبكة “قرقوبي” بالقنيطرة
- 17:16مراكش تحتفي بالصحراء المغربية في أسبوع القفطان
- 16:45مجازر البيضاء تكشف برنامجها لاستقبال وذبح الأضاحي
- 16:38البارصا يفوز بالكلاسيكو و يقترب من لقب الليغا
تابعونا على فيسبوك
تسليط الضوء على القمة المغربية-الإسبانية المرتقبة
ستكون القمة المزمع عقدها في الأسابيع المقبلة بين المغرب وإسبانيا، أول اختبار يواجه رئيس الحكومة الإسباني "بيدرو سانشيز" خلال سنة 2023، خاصة وأن الإجتماع رفيع المستوى من المرتقب أن يضع الخطوط العريضة للعلاقات بين الدولتين وإنهاء بعض النقاط الخلافية العالقة. هذا ما كشفت عنه وكالة الأنباء الإسبانية "أوروبا بريس".
وقالت "أوروبا بريس"، إن وزير الخارجية الإسباني "خوسيه مانويل"، حافظ على جدول أعماله لشهر يناير، كما أن الحكومتين تعملان على الإنتهاء في الموعد المحدد لعقد الإجتماع رفيع المستوى المنتظر منذ سنوات. مضيفة أنه سيتم إعادة افتتاح دائرة جمارك مليلية، بالإضافة إلى افتتاح مكتب جديد في سبتة، حيث ستتم العملية بشكل منظم والهدف هو المضي قدما كما تم الأمر مع إعادة عبور الأشخاص الذي تم استئنافه بشكل تدريجي.
وأبرزت الوكالة الإسبانية، أن من بين أهم الملفات المطروحة ترسيم الحدود البحرية للواجهة الأطلسية، بين المغرب وجزر الكناري التابعة للحكم الإسباني. وأشارت إلى أن الملف المغربي ليس هو الوحيد الذي يواجه رئيس الحكومة مطلع السنة الجارية، فالأزمة الجزائرية ما تزال قائمة فعلى الرغم من محافظة الجزائر على مدريد بالغاز الطبيعي إلا أن العلاقات ما تزال متشنجة مع اختيار قصر المرادية تعليق معاهدة الصداقة.
وأكدت إسبانيا السنة الماضية على أن مقترح الحكم الذاتي هو الحل الأكثر واقعية ومصداقية لحل نزاع الصحراء المغربية، مما أثار غضب الجزائر التي قررت سحب سفيرها من مدريد.
تعليقات (0)