- 23:37المبادرة الملكية الأطلسية: رؤية جديدة لتعزيز التعاون بين إفريقيا والأمريكتين
- 23:25رمضان ..إرسال بعثة دينية مغربية تضم 272 عضوًا إلى دول الإتحاد الأوروبي
- 23:20المغرب يحافظ على صدارته المغاربية في مؤشر الثقافة والتراث لعام 2025
- 23:12قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 24 فبراير 2025
- 22:03التعادل السلبي يحسم قمة الجيش والرجاء بالبطولة الإحترافية
- 21:44ريال مدريد يهزم جيرونا وينتزع وصافة "الليغا"
- 21:36المحمدية...سبعيني يقتل ابنته وزوجها ببندقية صيد
- 21:17اكتشاف اضطراب نادر في شبكية الأطفال مرتبط بحمى شديدة وفقدان مفاجئ للبصر
- 20:50"آيفون 16e".. هاتف اقتصادي جديد من أبل بميزات متطورة
تابعونا على فيسبوك
بهدف تكوين النساء.. مؤسسة"Orange" تطلق أول دار رقمية بالمغرب
كشفت مؤسسة Orange عن إطلاق أول دار رقمية في المملكة بهدف تكوين النساء اللواتي لا يتوفرن على مؤهل علمي، وعمل من أجل تمكينهن من الاعتماد على أنفسهن.
وأوردت المؤسسة في بلاغ لها، أن الأمر يتعلق بفترات تكوين رقمي طويلة الأمد (من 6 أشهر إلى سنة) يتعلم خلالها بعض النسوة الأساسيات الضروريةَ من قبيل الكتابة والحساب والعمل على الحاسوب واللوحة الالكترونية وغير ذلك من المهارات، بينما يتلقى البعض الآخر تكويناً في بعض البرمجيات واستعمالات الويب.
وبفضل هذا البرنامج، ستتمكن النساء المكونات من الولوج إلى أنشطة الأجر مدفوعة أو حتى تغيير مجال عملهن.
وتم اختيار جمعية التضامن النسوي للأمهات العازبات لتكون أول جمعية في المغرب تتوفر على دار رقمية. وقد تم تجديد الفضاء المخصص لها وتجهيزه بكل المعدات الضرورية للتكوين (الحواسيب واللوحات الالكترونية والأدوات الرقمية وغيرها من المعدات). وتُوفر اللوحات الالكترونية محتوى تربويا واسعا وملائما للتعليم الذي تحتاجه هؤلاء النسوة.
وتمثل الدار الرقمية الخاصة بالجمعية المذكورة المئتين من نوعها في 17 بلدا، بوتسوانا، مدغشقر، الكاميرون، كوت ديفوار، الأردن، تونس، مالي، النيجر، السنغال، غينيا كناكري، جمهورية الكونغو الديمقراطية، الهند، مصر، إسبانيا، بولونيا، رومانيا وفرنسا.
وخلصت المؤسسة إلى أنه من خلال تسخير المجال الرقمي لخدمة التعليم، تودّ مؤسسة Orange المغرب المشاركة في الإدماج الاجتماعي للشرائح المهمشة. ومما لا شكّ فيه أن أهمية مثل هذه البرامج تزداد عندما يتعلق الأمر بتمدرس وتكوين هؤلاء النسوة اللواتي يشكلن مصدرا لطاقات اقتصادية واجتماعية حقيقية.
تعليقات (0)