- 14:05الدريوش تطلق مبادرة الحوت بثمن معقول
- 13:47توقعات فلكية.. غرة رمضان في المغرب قد توافق 2 مارس 2025
- 13:43سفير ألمانيا يؤكد تكامل اقتصاد بلاده والمغرب
- 13:07مسؤول أمني بلجيكي يشيد بالمقاربة المغربية في مكافحة الإرهاب
- 12:42أمن تمارة يطيح بمتورطين في نشر محتويات عنيفة
- 12:35 حريق يأتي على سيارة إسعاف في شارع مولاي رشيد بطنجة
- 12:14باريس سان جيرمان يواجه أولمبيك ليون قمة مثيرة بالدوري الفرنسي
- 11:50جمال بن صديق يعود بقوة إلى "غلوري"بإسقاط خصمه بالضربة القاضية
- 11:15طنجة..السرعة القاتلة تودي بحياة فتاتين في حادث مروع
تابعونا على فيسبوك
ب25 مليون درهم.. البيضاء تدرس اقتناء حافلات نقل سياحي
تعمل جماعة الدار البيضاء على تعزيز وسائل النقل السياحي من خلال اقتناء حافلات جديدة بقيمة تقدر بنحو 25 مليون درهم، بهدف تعزيز أسطول النقل في هذه العاصمة الاقتصادية. ووفقًا لمصادر مطلعة، فإن الجماعة ستقوم بشراء أربع حافلات سياحية في إطار التعاون بين الجماعات "البيضاء". كما ستسهم الجماعة بمبلغ مالي يقدر بحوالي 5 مليون درهم في هذا الاقتناء، بينما سيقدم كلٌ من وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد التضامني والاجتماعي ومجلس جهة الدار البيضاء-سطات مبلغ 20 مليون درهم بالتساوي.
من المتوقع أن يتم الموافقة على اتفاقية تمويل وتنفيذ هذا الاستثمار ينتظر أن يتم من خلال دورة ماي العادية التي ستعقد في الأسبوع المقبل، والتي ستناقش شروط وكيفيات تنفيذ هذا المشروع الهام لشراء الحافلات السياحية وتجهيزها لصالح مؤسسة التعاون بين الجماعات "البيضاء". كما كان هناك طلب متزايد لتوفير وسائل النقل السياحي في المدينة، على غرار مدن مراكش وأكادير وطنجة، بهدف عرض جوانبها السياحية وتغيير الصورة النمطية المعتادة عنها.
ستساهم هذه الحافلات السياحية في تسهيل تجربة الزوار في استكشاف مختلف مناطق العاصمة الاقتصادية، بما في ذلك المواقع السياحية، بعيدًا عن الجوانب الاقتصادية الرئيسية للمدينة. وتتمتع الدار البيضاء بالعديد من الوجهات السياحية التي يمكن للزوار زيارتها واستكشافها، مثل مسجد الحسن الثاني، وساحة محمد الخامس، والسوق المركزي، وكورنيش عين الذياب، والسقالة، والميناء، والأماكن التاريخية في المدينة القديمة. وتأتي هذه الحافلات الجديدة لتعزيز شبكة وسائل النقل في الدار البيضاء، حيث شهدت مؤخرًا إطلاق حافلات نقل عالية الجودة (الباصواي)، في انتظار افتتاح خطوط الترامواي الثالثة والرابعة.
تعليقات (0)