- 23:29الوداد يغادر مونديال الأندية بثلاث هزائم وخيبة أمل كبيرة
- 22:47أمير المؤمنين يهنئ قادة الدول الإسلامية بحلول العام الهجري الجديد 1447
- 22:41محمد غيات يمثل مجلس النواب المغربي بكوت ديفوار
- 20:32استدعاء لطيفة رأفت في قضية "إسكوبار الصحراء"
- 20:11فاتح محرم لعام 1447 هجرية غدا الجمعة
- 19:55"ميتا" تطلق ميزة تلخيص الرسائل غير المقروءة في "واتساب"
- 19:20وجدة.. ترويج أوراق مالية مزورة يقود عشريني للاعتقال
- 19:17الاتجار بالبشر يطيح بشبكة في الحسيمة
- 19:10الحكومة تُقرّ أجرة تكميلية لهذه الفئة من الأساتذة
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
المالكي يرفع برقية ولاء وإخلاص إلى جلالة الملك
أعلن الديوان الملكي في بيان له صادر مساء الخميس الموافق لـ 15 فبراير الجاري، أنه توصل ببرقية ولاء وإخلاص مرفوعة إلى صاحب الجلالة الملك محمد السادس، من طرف الحبيب المالكي رئيس مجلس النواب، وذلك بمناسبة اختتام أشغال الدورة الأولى من السنة التشريعية 2017 – 2018.
أعرب المالكي في البرقية، أصالة عن نفسه ونيابة عن كافة أعضاء مجلس النواب، عن صادق الامتنان لجلالة الملك لما يوليه لفائدة هذا المجلس وللعمل البرلماني بكل أبعاده، من سابغ المواكبة والاهتمام، مؤكدا حرص جلالة الملك على هيبة هذه المؤسسة التشريعية، وعنايته الكريمة على حضورها الفاعل في الداخل والخارج، سواء في نهوضها بالدور التشريعي والرقابي وتقييم السياسات العمومية الموكولين إليها دستوريا، أو من حيث تحمل مسؤولياتها في تحريك آليات الدبلوماسية البرلمانية وتعزيز مكانة المغرب في المحافل والمنظمات البرلمانية الدولية.
وأضاف المالكي بذات البرقية قائلا، "وإننا يا مولاي في مجلس النواب لنستشعر مدى الثقة التي تحيطون بها هذا المجلس وأجهزته وأعضاءه وأطره وكفاءاتهّ، كما أنهم بدورهم يبادلون جلالتكم التعلق والتقدير والامتنان، لا يشغلهم عن واجبهم الوطني النبيل شاغل، وما من أولوية لديهم سوى أن يجودوا الأداء، ويطوروا المردودية، ويحققوا ما تنشدونه للعمل البرلماني من قيمة نوعية وحضور فعال مقنع".
وأوضح المالكي أن مختلف المكونات السياسية للمجلس وهياكله، يسعون لتحقيق حصيلة تشريعية إيجابية باستمرار، والإسهام في المزيد من تقوية النموذج المغربي في الديموقراطية التمثيلية، والتحديث السياسي والتنمية المستدامة، واستكمال بناء المؤسسات المواطنة.
وفي ختام هذه البرقية أكد المالكي على العزم القوي على ترسيخ الرصيد النيابي الإيجابي والمثمر، الذي تم تحقيقه خلال هذه الدورة، وجعله دعامة أساسية لخدمة المصالح العليا للمملكة وفي مقدمتها قضية الوحدة الترابية.
تعليقات (0)