- 13:2533 قتيلاً في حوادث السير خلال أسبوع بالمملكة
- 13:06بنعبد الله: هناك جهات تتهم المعارضة بالضعف
- 12:4320 سنة سجنا نافذا على “مول حانوت” اغتصب طفلة بشفشاون
- 12:24مذكرة تفاهم بين الإيداع والتدبير وصندوق استثمار الضمان الأردني
- 11:58الجزائر ترد على ترامب بشأن دعم مغربية الصحراء
- 11:33رسميا.. بنهاشم مديرا رياضيا للوداد
- 11:16برنامج الأغذية العالمي: خفض التمويل الأمريكي يهدد حياة الملايين
- 10:59وزارة التعليم تستأنف المفاوضات مع النقابات
- 10:42دوري أبطال أوروبا...باريس سان جيرمان في اختبار صعب أمام أستون فيلا
تابعونا على فيسبوك
المالكي يرفع برقية ولاء وإخلاص إلى جلالة الملك
أعلن الديوان الملكي في بيان له صادر مساء الخميس الموافق لـ 15 فبراير الجاري، أنه توصل ببرقية ولاء وإخلاص مرفوعة إلى صاحب الجلالة الملك محمد السادس، من طرف الحبيب المالكي رئيس مجلس النواب، وذلك بمناسبة اختتام أشغال الدورة الأولى من السنة التشريعية 2017 – 2018.
أعرب المالكي في البرقية، أصالة عن نفسه ونيابة عن كافة أعضاء مجلس النواب، عن صادق الامتنان لجلالة الملك لما يوليه لفائدة هذا المجلس وللعمل البرلماني بكل أبعاده، من سابغ المواكبة والاهتمام، مؤكدا حرص جلالة الملك على هيبة هذه المؤسسة التشريعية، وعنايته الكريمة على حضورها الفاعل في الداخل والخارج، سواء في نهوضها بالدور التشريعي والرقابي وتقييم السياسات العمومية الموكولين إليها دستوريا، أو من حيث تحمل مسؤولياتها في تحريك آليات الدبلوماسية البرلمانية وتعزيز مكانة المغرب في المحافل والمنظمات البرلمانية الدولية.
وأضاف المالكي بذات البرقية قائلا، "وإننا يا مولاي في مجلس النواب لنستشعر مدى الثقة التي تحيطون بها هذا المجلس وأجهزته وأعضاءه وأطره وكفاءاتهّ، كما أنهم بدورهم يبادلون جلالتكم التعلق والتقدير والامتنان، لا يشغلهم عن واجبهم الوطني النبيل شاغل، وما من أولوية لديهم سوى أن يجودوا الأداء، ويطوروا المردودية، ويحققوا ما تنشدونه للعمل البرلماني من قيمة نوعية وحضور فعال مقنع".
وأوضح المالكي أن مختلف المكونات السياسية للمجلس وهياكله، يسعون لتحقيق حصيلة تشريعية إيجابية باستمرار، والإسهام في المزيد من تقوية النموذج المغربي في الديموقراطية التمثيلية، والتحديث السياسي والتنمية المستدامة، واستكمال بناء المؤسسات المواطنة.
وفي ختام هذه البرقية أكد المالكي على العزم القوي على ترسيخ الرصيد النيابي الإيجابي والمثمر، الذي تم تحقيقه خلال هذه الدورة، وجعله دعامة أساسية لخدمة المصالح العليا للمملكة وفي مقدمتها قضية الوحدة الترابية.
تعليقات (0)