- 22:53إفران: مصالح وزارة التجهيز تتعبأ لإزاحة الثلوج عن المحاور الطرقية
- 22:39برشلونة يسقط في فخ التعادل أمام خيتافي في الليغا
- 18:35متصدر الدوري الإسباني يسقط أمام ليغانيس
- 18:00خاص..محكمة النقض تقر بشرعية "واتساب" لإبلاغ المشغل بحالات الغياب بسبب المرض
- 17:39المبصاريون يستنكرون فوضى التراخيص
- 17:13الحبس النافذ لموظف تلقى الرشوة بصفرو
- 16:48سلطات زاكورة تتلف حقول "الدلاح" تجاوزت المساحة القانونية
- 16:31سلطات البيضاء تستبق رمضان بحملات مراقبة للأسواق و المحلات
- 16:04توقيف سيدة وقابلة بتهمة تزوير نسب طفل بفاس
تابعونا على فيسبوك
الدبلوماسية الملكية تخترق أكبر داعمي أوهام "البوليساريو" في إفريقيا
بعد طي المغرب صفحة القطيعة مع كوبا وجنوب إفريقيا، وذلك بفضل الإسترتيجية الناجحة التي تنهجها المملكة تحت القيادة الرشيدة لجلالة الملك محمد السادس؛ جاء الدور هذه المرة على جمهورية أنغولا أكبر مساند لجبهة "البوليساريو" الإنفصالية في القارة السمراء.
فعلى هامش مشاركة جلالة الملك مؤخرا في أشغال قمة المناخ ببرازافيل، استقبل جلالته رئيس جمهورية أنغولا جواو لورنسو، الذي يعد من أشد أعداء المملكة وأكبر داعمي جبهة "البوليساريو"، إلى درجة أن بلاده كانت تعارض بصريح العبارة عودة المغرب للاتحاد الإفريقي في يناير 2017، ولم تصوت على قرار العودة إسوة ب17 دولة أخرى.
وتعد أنغولا من الدول الإفريقية القليلة التي لم يزرها الملك محمد السادس، وهي التي اعتادت طيلة السنوات الماضية على استقبال أكثر من مرة مبعوثين عن "البوليساريو"، وترديد نفس أسطوانة الجبهة والمتعلقة بتصفية الإستعمار والمطالبة بالإستفتاء وحق تقرير المصير، رغم إقرار جل الدول باستحالة هذا الخيار ودعمها لمقترح الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية.
وكانت أنغولا محسوبة على الدوام ضمن قائمة الدول الإفريقية الأنغلوسكسونية التي تعادي المغرب، على غرار جنوب إفريقيا وزيمبابوي وناميبيا وكينيا وسيراليون والموزامبيق وبوتسوانا.
تعليقات (0)