- 21:33تقرير..المغرب وجهة متميزة للاستثمار في قطاع السياحة
- 21:06السلطات الإسبانية تدعو المسافرين إلى استخدام موانئ بديلة نحو المغرب
- 20:59وكيل الملك يأمر بفتح تحقيق في فاجعة الطفلة يسرى
- 20:35اختفاء غامض لقاصر مغربي خلال محاولته العبور إلى سبتة سباحة
- 20:15منتخب الريكبي المغربي يكثف استعداداته لنهائيات كأس إفريقيا 2025
- 20:00اتفاق بين الرباط وباريس يعزز صادرات الطماطم المغربية للأسواق الفرنسية
- 19:35الكاف يعقد جمعه العام الاستثنائي في القاهرة بمشاركة شخصيات بارزة
- 19:10افتتاح المحطة البحرية الجديدة بميناء بني انصار
- 18:50جامعة محمد السادس للعلوم والصحة تفتتح فرعيين جديدين بمراكش وأكادير
تابعونا على فيسبوك
الدبلوماسية الملكية تخترق أكبر داعمي أوهام "البوليساريو" في إفريقيا
بعد طي المغرب صفحة القطيعة مع كوبا وجنوب إفريقيا، وذلك بفضل الإسترتيجية الناجحة التي تنهجها المملكة تحت القيادة الرشيدة لجلالة الملك محمد السادس؛ جاء الدور هذه المرة على جمهورية أنغولا أكبر مساند لجبهة "البوليساريو" الإنفصالية في القارة السمراء.
فعلى هامش مشاركة جلالة الملك مؤخرا في أشغال قمة المناخ ببرازافيل، استقبل جلالته رئيس جمهورية أنغولا جواو لورنسو، الذي يعد من أشد أعداء المملكة وأكبر داعمي جبهة "البوليساريو"، إلى درجة أن بلاده كانت تعارض بصريح العبارة عودة المغرب للاتحاد الإفريقي في يناير 2017، ولم تصوت على قرار العودة إسوة ب17 دولة أخرى.
وتعد أنغولا من الدول الإفريقية القليلة التي لم يزرها الملك محمد السادس، وهي التي اعتادت طيلة السنوات الماضية على استقبال أكثر من مرة مبعوثين عن "البوليساريو"، وترديد نفس أسطوانة الجبهة والمتعلقة بتصفية الإستعمار والمطالبة بالإستفتاء وحق تقرير المصير، رغم إقرار جل الدول باستحالة هذا الخيار ودعمها لمقترح الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية.
وكانت أنغولا محسوبة على الدوام ضمن قائمة الدول الإفريقية الأنغلوسكسونية التي تعادي المغرب، على غرار جنوب إفريقيا وزيمبابوي وناميبيا وكينيا وسيراليون والموزامبيق وبوتسوانا.
تعليقات (0)