- 15:53وفد عسكري مغربي رفيع يزور حاملة طائرات أمريكية
- 15:40زيدان يُروّج لوجهة المغرب الإستثمارية باليابان وكوريا
- 15:25القنيطرة.. تعزيز الخدمات الشرطية بإحداث قاعة للقيادة والتنسيق من الجيل الجديد
- 15:02دراسة: غالبية المغاربة يؤيدون استعمال الذكاء الاصطناعي
- 14:52ظروف صحية طارئة تُغيّب الوزير قيوح عن جلسة الأسئلة الشفهية
- 14:46نجم أرسنال ينجو من الموت في هجوم بالأسلحة البيضاء
- 14:34حملات أمنية استباقية واسعة بسيدي يحيى الغرب
- 14:33إيلون ماسك يفاجئ كريستيانو رونالدو على منصة "إكس"
- 14:31هذا ما قررته المحكمة في قضية "إسكوبار الصحراء"
تابعونا على فيسبوك
إصدار مرسوم يخضع المراكز الاستشفائية لوصاية الدولة
قررت حكومة سعد الدين العثماني، إصدار مرسوم ُيخضع المراكز الاستشفائية الجامعية لوصاية الدولة في شخص السلطة الحكومية المكلفة بالصحة. وجاء هذا القرار بعد أزيد من سنتين على صدور القانون رقم 70.13 المتعلق بهذه المراكز.
ووفقاً للمرسوم، الذي من المفترض أن يكون المجلس الحكومي قد صادق عليه اليوم الخميس 05 يوليوز الجاري، فإن وزارة الصحة سيعهد إليها تسمية كل مركز استشفائي جامعي ومقره والمؤسسات الاستشفائية والعلاجية المكونة له، وتحديد تركيبة مجلسه الإداري التي تضم أعضاء معينين بالصفة و16 ممثلا عن الدولة من بين السلطات الحكومية، التي لها اختصاصات مرتبطة بالمركز سواء على المستوى الوطني أو الدولي في إطار شراكات، وكذلك 6 أعضاء يمثلون الأساتذة الباحثين في الطب والصيدلة وطب الأسنان و3 يمثلون الموظفين و المستخدمين العاملين في هذه المراكز.
ويقترح مشروع المرسوم أيضاً، التنصيص على تشكيل لجنة تضم ممثلين عن السلطة الحكومية المكلفة بالمالية والسلطة الحكومية المكلفة بالصحة من أجل تحديد قائمة الأملاك العقارية والمنقولة التي سيتم نقلها من ملكية الدولة إلى المراكز الاستشفائية أو التي توضع رهن إشارتها.
ومعلوم أن المجلس الإداري لأي مركز استشفائي يضم أعضاء بالصفة هم: رئيس الجهة التي يوجد بها المركز، ورئيس الجماعة، وعميد كلية الطب والصيدلة، وعميد كلية طب الأسنان.