- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
إبراز أسباب اختيار المغرب كوجهة سياحية لإسترجاع الأنفاس
يعد المغرب من الوجهات السياحية الأفضل للتوجه إليها من أجل نفض غبار التعب واسترجاع الأنفاس وإحياء المعنويات خلال فصل الربيع، وذلك بين جبال الأطلس وأعماق الجنوب الغربي المغربي. حسب صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية.
وترى "فايننشال تايمز"، أن هناك خمسة أسباب تدفع السائح لإختيار المغرب كأفضل وجهة لنفض غبار التعب واسترجاع الأنفاس وإحياء المعنويات خلال فصل الربيع، الذي يقترب على الأبواب. أولها، إقامة Berber Lodge التي تتواجد في ريف مراكش، وتتيمز بغرف ريفية مبنية بالطين الأحمر والخشب في وسط طبيعي خلاب وبأثاث يعود إلى القرن العشرين، مشيرة إلى أن الإقامة توفر مأكولات رائعة.
والثانية "Olinto Atlas Mountain Retreat"، وهي إقامة تتواجد في جبال الأطلس، وقد تم افتتاحها أواخر العام الماضي، وتطل على جبل توبقال والقمم الجبلية الأخرى وتتوفر على حدائق ومسبح وصالة شمس على السطح. وهذه الإقامة تقدم فرصة رائعة لتناول الطعام مع رائحة الورود في المكان. أما الإقامة الثالثة، التي يطلق عليها سام "Maison de rêves" أو منزل الأحلام، فهو فندق "خيالي" في عمق الجنوب الغربي من المغرب، وهو فندق ذو طابع صحراوي محاط بالنخيل ويطل على مناظر طبيعية خلابة كالواحات والجبال الحمراء والصحراء وغيرها.
وفيما يتعلق بالإقامة الرابعة، تضيف الصحيفة البريطانية، فهي إقامة "House of Augustine" وهو إقامة سياحية على شكل دار ضيافة في المدينة القديمة لمراكش، وهو مكان وفق الفايننشال تايمز مثير للإعجاب مؤلف من 10 غرف، ومجهز بصالة رياضية ومسبح والعديد من المزايا الأخرى. وأشارت إلى أن الإقامة السياحية الخامسة، فهي تسمى "Liglesia" وهي عبارة عن إقامة سياحية بأثاث وهندسة تعود للقرون الماضية، وهي تتألف من مبنيين على طول مربع من بعضهما البعض - أحدهما مكتب قنصلي قديم، والآخر دير سابق تضم حنيته الآن صالة كاملة مع قرص دوار ومجموعة فينيل، وهو مكان جيد للإطلالة على مدينة مراكش.
وأكدت الصحيفة ذاتها، أن جميع هذه الإقامات وقف على إعداد هندستهما فنانون معروفون في العالم، مما يجعل الاقامة فيهم كفيلة برفع المعنويات وإعادة النشاط للسائح عند النزول بهم، خاصة أن فصل الربيع على الأبواب.