- 22:15إطلاق نار في شفشاون بسبب نزاع عقاري
- 21:45"فيسبوك" يعلن حذف مقاطع الفيديو القديمة ومنح المستخدمين مهلة لحفظها
- 21:22كريستوفر نولان يصور "الأوديسة" في المغرب: ملحمة سينمائية جديدة في قلب ورزازات
- 21:00المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي يعقد دورته العادية الـ167
- 20:40استئنافية فاس تشدد العقوبات في قضية اختلاس أموال الوكالة المستقلة للماء والكهرباء
- 20:11انطلاق منافسات "برو تغازوت باي" لركوب الأمواج
- 20:07الملك محمد السادس يهنئ عاهل النرويج بمناسبة عيد ميلاده
- 20:02النيابة العامة تقرر متابعة الرابور حليوة في حالة سراح
- 19:41المغرب يطلق برنامج "FIFA Football for Schools" لتعزيز كرة القدم المدرسية
تابعونا على فيسبوك
أخنوش : "المغاربة لا يثقون في السياسة والسياسيين"
أكد عزيز أخنوش، رئيس حزب "التجمع الوطني للأحرار"، مرة أخرى أن منسوب ثقة المغاربة في السياسة وصل إلى أدنى مستوياته، أمام عجز الأحزاب على التأطير والتكوين، إلا أن تيارًا برز ووجد فرصة مناسبة لينتشر ويتوسع ويستغل فقدان ثقة المغاربة في المؤسسة الحزبية.
وأضاف أخنوش، في كلمة ألقاها بمناسبة حفل اختتام المؤتمرات الجهوية لحزبه، والذي احتضنته مدينة أكادير السبت 24 فبراير الجاري، أن الأمر يتعلق ب"تيار العدمية واللامبالاة والنفور من السياسة، الذي يستغل أزمة القيم في المجتمع، مما ساهم في ظهور توترات متزايدة، تعكس مطالب اجتماعية مشروعة للمواطنين، تم استغلالها أحيانًا من قبل بعض الجهات المغرضة".
وأوضح قائلاً إنه: "أمام هذا الوضع، كان من الضروري أن نتحرك، لأننا واثقون من ضرورة العودة إلى الأصل، وبالتالي أضحى لزامًا علينا أن نجدد خطابنا، ونتفاعل مع التوجيهات السامية للملك محمد السادس، داعيا كل القوى الحية في البلاد إلى المساهمة في نقاش مجتمعي حول النموذج التنموي الوطني، الذي أصبح اليوم غير قادر على الاستجابة للحاجيات الملحّة للمواطنين، وغير قادر على تحقيق العدالة والاجتماعية، ولذلك خصصنا المؤتمرات الجهوية للنقاش من أجل هذا المشروع، ورفعنا شعار من هنا يبدأ المسار لننطلق للعمل الميداني من خلال عقد مؤتمرات جهوية للحزب".يقول زعيم "الحمامة".
وأردف رئيس حزب "الحمامة"، أن إعطاء معنى جديد للعمل السياسي أصبحت ضرورة ملحة من أجل طرح الأفكار وتطبيقها على أرض الواقع من جهة وخدمة الوطن من جهة أخرى. مضيفاً: "هدفنا بالأساس هو أن يسترجع المواطنون الثقة في السياسية، من خلال الاستماع إلى صوت المواطن الذي يجتهد لتحسين عيشه، ويدرس ويتخرج، ليجد عملًا لائقًا به".
تعليقات (0)