- 15:23باكستان تعيد فتح مجالها الجوي بالكامل مع الهند
- 15:15ترامب يعلن وقفاً شاملاً وفورياً لإطلاق النار بين الهند وباكستان
- 14:39أدوية داء السكري تجر التهراوي للمساءلة
- 14:13تصعيد الهند وباكستان.. ارتفاع حصيلة الضحايا إلى 53 قتيلاً
- 13:50إسرائيل تُصادق على اتفاقية بحرية مع المغرب
- 13:43ضحايا فاجعة فاس يبيتون في العراء ويطالبون بالتدخل
- 13:26حريق مهول يلتهم معمل لـ”البطانيات” بسطات
- 12:58انقطاع الإنترنت يثير سخط ساكنة سيدي يحيى الغرب
- 12:33البواري: التكامل الفلاحي يساهم في تحقيق الأمن الغذائي للمغرب وموريتانيا
تابعونا على فيسبوك
أبو حفص يرد على الحقاوي بخصوص إثبات النسب + فيديو
وصف محمد عبد الوهاب رفيقي، الشيخ السلفي المثير للجدل الملقب بأبي حفص، والمعتقل السابق على خلفية قضايا التطرف الديني، تصريح بسيمة الحقاوي، وزيرة الأسرة و التضامن و المساواة و التنمية الإجتماعية، الذي أعلنت من خلاله تأييدها الإستعانة بتحليل الحمض النووي (adn)، من أجل إثبات النسب، بالجريء و الشجاع.
وعلق أبو حفص، في تدوينة له على حائطه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي "فايسبوك"، على كلام الوزيرة بالقول:" إن تصريح السيدة الوزيرة الحقاوي، بخصوص الإجتهاد في توظيف ال(adn)، لإثبات النسب شجاع، وخطوة لتحريك هذا الملف الذي لا يزال التقليديون يصرون على معالجته بوسائل عتيقة تجاوزها الزمن، من قبيل فهمهم لحديث (الولد للفراش وللعاهر الحجر).
واسترسل رفيقي، في تدوينته: "الإبن الذي تثبت بنوته علمياً لشخص ما، لا معنى لإخلاءه من المسؤوليات الواجبة عليه فقط لأنه كان خارج الزواج، فيما تلزم الأم وحدها بتحمل كل التبعات و كأنها استمتعت لوحدها وعاشرت لوحدها وكان الإبن منها وحدها".
وأبدى أبو حفص استغرابه في نفس التدوينة " من معنى استمرار هذا التحجر فيما العلم فتح لنا أبواباً يسرت علينا مختلف نواحي الحياة، كما يسرت لنا كتابة هذا المنشور و بثه للآلاف من الناس في ثوان معلومة"
ولاقت تدوينة رفيقي، التي نوه من خلالها بقرار الوزيرة الحقاوي، تفاعلاً و استحساناً كبيرين من طرف رواد الموقع الأزرق و كذلك بعض وسائل الإعلام الوطنية.
وجدير بالذكر أن الحقاوي قد أكدت في ردها على أسئلة البرلمانيين أول أمس بمجلس النواب، على ضرورة اعتماد خبرة الحمض النووي، من أجل إثبات نسب الإبن مجهول الأب وذلك بغية إثبات العلاقة الترابطية، معتبرة أن الإبن هو ناتج عن علاقة لابد من معرفة المسؤول عنها.
تعليقات (0)