- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
3 مدن مغربية تنضم إلى شبكة اليونسكو العالمية لمدن التعلم
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو)، يومه الأربعاء 14 فبراير الجاري، عن انضمام مدن أكادير وفاس والصويرة إلى شبكة "اليونسكو" العالمية لمدن التعلم، اعترافا بجهودها لجعل التعلم مدى الحياة واقعا ملموسا للجميع على المستوى المحلي.
وأوضحت "اليونسكو" في بيان لها، أن إجمالي 64 مدينة من 35 دولة انضمت إلى هذه الشبكة، مشيرة إلى أنه تم الكشف عن أسماء هذه المدن الجديدة خلال حدث افتراضي بعنوان "تمكين المتعلمين من جميع الأعمار: مدن التعلم التابعة لليونسكو تغير حياة الناس".
وفي هذا الصدد، أكدت "أودري أزولاي"، المديرة العامة لـ"اليونسكو"، بأن "المدن ضرورية لتحويل الحق في التعليم إلى واقع ملموس للأفراد من جميع الأعمار. ومع هذه المدن الجديدة، تضم الشبكة الآن 356 مدينة حول العالم، مما يتبادل الخبرات ويمهد الطريق لفرص التعلم مدى الحياة لـ 390 مليون مواطن".
وأورد بيان المنظمة الأممية، أن هذه الشبكة العالمية تجمع بين المدن التي تتميز بتعزيز التعلم مدى الحياة بين سكانها، مسجلا أن المدن الجديدة المنضمة إلى الشبكة تم اختيارها بناء على توصيات لجنة تحكيم مكونة من خبراء. وأشار إلى أن "الإلتزام الحقيقي بالتعلم، من عمدة المدينة إلى المجلس الجماعي، بالإضافة إلى مجموعة من الممارسات الفضلى ومبادرات السياسة العامة، هي متطلبات أساسية لتصبح أي مدينة، مدينة للتعلم".
وخلص المصدر ذاته، إلى أن هاته المدن تقوم بتعبئة الموارد بشكل فعال في مختلف القطاعات لتعزيز التعلم الشامل والجيد، من التعليم الأساسي إلى التعليم العالي، وتنشيط التعلم داخل الأسر والمجتمعات، وتسهيل التعلم في العمل، مع توسيع استخدام تقنيات التعلم الحديثة.
هذا ويشكل الإرتباط بين المؤسسات التعليمية والتدريبية والثقافية، فضلا عن مشاركة مجموعة واسعة من الشركاء من قبيل ممثلي القطاع العام ومنظمات المجتمع المدني وأرباب العمل، الخصائص الرئيسية لمدن التعلم في "اليونسكو".