- 11:19الإصابة تحرم ريال مدريد من خدمات فينيسيوس و فاسكيس
- 11:03مشاريع المونديال بالمغرب تُغري المستثمرين الأتراك
- 10:42باريس تتوعد الجزائر برد "فوري وحازم"
- 10:23معتقل حراك الريف نبيل أحمجيق يحصل الماستر بميزة حسن جدا
- 10:02بأمر من جلالة الملك السلطات المحلية تشرف على عملية دعم تكوين القطيع
- 09:42دراسة: الإعلام المغربي يقصي صوت المهاجرين
- 09:38قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 13 ماي 2025
- 09:34فاجعة فاس تخرج العشرات من سكان الحي الحسني للاحتجاج
- 09:16اتفاقية تجارية من جيل جديد بين المغرب وموريتانيا
تابعونا على فيسبوك
3 مدن مغربية تنضم إلى شبكة اليونسكو العالمية لمدن التعلم
أعلنت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (يونسكو)، يومه الأربعاء 14 فبراير الجاري، عن انضمام مدن أكادير وفاس والصويرة إلى شبكة "اليونسكو" العالمية لمدن التعلم، اعترافا بجهودها لجعل التعلم مدى الحياة واقعا ملموسا للجميع على المستوى المحلي.
وأوضحت "اليونسكو" في بيان لها، أن إجمالي 64 مدينة من 35 دولة انضمت إلى هذه الشبكة، مشيرة إلى أنه تم الكشف عن أسماء هذه المدن الجديدة خلال حدث افتراضي بعنوان "تمكين المتعلمين من جميع الأعمار: مدن التعلم التابعة لليونسكو تغير حياة الناس".
وفي هذا الصدد، أكدت "أودري أزولاي"، المديرة العامة لـ"اليونسكو"، بأن "المدن ضرورية لتحويل الحق في التعليم إلى واقع ملموس للأفراد من جميع الأعمار. ومع هذه المدن الجديدة، تضم الشبكة الآن 356 مدينة حول العالم، مما يتبادل الخبرات ويمهد الطريق لفرص التعلم مدى الحياة لـ 390 مليون مواطن".
وأورد بيان المنظمة الأممية، أن هذه الشبكة العالمية تجمع بين المدن التي تتميز بتعزيز التعلم مدى الحياة بين سكانها، مسجلا أن المدن الجديدة المنضمة إلى الشبكة تم اختيارها بناء على توصيات لجنة تحكيم مكونة من خبراء. وأشار إلى أن "الإلتزام الحقيقي بالتعلم، من عمدة المدينة إلى المجلس الجماعي، بالإضافة إلى مجموعة من الممارسات الفضلى ومبادرات السياسة العامة، هي متطلبات أساسية لتصبح أي مدينة، مدينة للتعلم".
وخلص المصدر ذاته، إلى أن هاته المدن تقوم بتعبئة الموارد بشكل فعال في مختلف القطاعات لتعزيز التعلم الشامل والجيد، من التعليم الأساسي إلى التعليم العالي، وتنشيط التعلم داخل الأسر والمجتمعات، وتسهيل التعلم في العمل، مع توسيع استخدام تقنيات التعلم الحديثة.
هذا ويشكل الإرتباط بين المؤسسات التعليمية والتدريبية والثقافية، فضلا عن مشاركة مجموعة واسعة من الشركاء من قبيل ممثلي القطاع العام ومنظمات المجتمع المدني وأرباب العمل، الخصائص الرئيسية لمدن التعلم في "اليونسكو".
تعليقات (0)