- 11:54إسدال الستار على الدورة الحادية عشرة لمهرجان "فيزا فور ميوزيك"
- 11:10رقم معاملات ميناء طنجة المتوسط يتجاوز 3 ملايير درهم
- 11:02تأسيس شبكة مغربية - موريتانية لمراكز الدراسات والأبحاث
- 10:44كوب 29.. تمويل سنوي بقيمة 300 مليار دولار للبلدان النامية
- 10:18متابعة.. حريق معمل طنجة يتسبب في فقدان 300 عامل لشغله
- 09:51رسميا..جدري القردة لا يزال يمثل حالة طوارئ صحية عامة
- 09:25استغلال النفوذ يقود شرطي بالرباط إلى التحقيق
- 09:03بينها اللغة العربية.. واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص
- 08:30المغربية الجبابدي نائبة لرئيسة شبكة نساء أفريقيات
تابعونا على فيسبوك
ميسي يتورط في فضيحة مدوية مع روبياليس
كشفت صحيفة ذا أوبجيكتيف الإسبانية، عن رسائل وتسجيلات صوتية متبادلة، بين لاعبي نادي برشلونة السابقين، جيرارد بيكيه، وليونيل ميسي، مع الرئيس السابق للاتحاد الإسباني لكرة القدم، لويس روبياليس، ورئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، ألكسندر تشيفيرين.
وكشفت هذه الوثائق، عن محاولات "تحويل" الأموال من الاتحاد الأوروبي إلى بعض اللاعبين، للتعويض عن خسارة الرواتب، التي عانوها، بسبب جائحة كورونا، إذ بدأت المحادثة الأولى حول هذا الموضوع، في 2 إبريل 2020، حيث عبر بيكيه، بتفويض من ميسي، للرئيس السابق للاتحاد الإسباني لكرة القدم، روبياليس، عن قلق اللاعب الأرجنتيني، بشأن التخفيض الكبير في راتبه بفريق برشلونة (اقترح النادي حينها تخفيض رواتب الفريق بنسبة تصل إلى 70 بالمائة، استجابة للأزمة الصحية التي كان لها أيضاً تأثير على الاقتصاد).
وفي اليوم نفسه، اتصل روبياليس، برئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، إذ نقل القلق، الذي عبر عنه ميسي من خلال بيكيه، كما تطرق إلى إمكانية "استخدام أموال الاتحاد الأوروبي لكرة القدم لتعويض الخسائر المالية للاعبين"، كما أكد روبياليس، حرص ميسي وبيكيه على الحفاظ على "سرية" المفاوضات، بعد أن قالا له: "يجب أن يتم الحفاظ على سرية هذه المفاوضات، لأنه سيجري قتلنا، إذا كشفنا الناس".
واقترح روبياليس على تشيفيرين، إعادة توجيه أموال الاتحاد الإسباني لكرة القدم، القادمة من الاتحاد الأوروبي، بطريقة تفيد ليو ميسي، واللاعبين الآخرين المتأثرين. وفي 6 إبريل، من عام 2020، أرسل روبياليس إلى تشيفرين، اقتراحه المالي، طالب فيه بإعادة هيكلة أربعة بالمائة من عوائد حقوق البث لجميع مباريات الاتحاد الأوروبي، والتي كانت تُوزع سابقاً، بطريقة محددة بين الاتحادات الوطنية، وذلك لاقتطاع 50 بالمائة لتعويض اللاعبين، الذين خُفضت رواتبهم بسبب "كورونا".
وأشار التقرير، بحسب مصادر قضائية، إلى وجود مؤشرات حول إمكانية استغلال النفوذ، بالنظر إلى أن اللاعبين المشاركين في المفاوضات مع روبياليس، سيستفيدان من هذه الخطة الاستراتيجية، وربما يحصلان على مميزات أفضل من بقية زملائهما، ولهذا السبب، أصرا على ضرورة إبقاء الاتفاق، في سرية تامة.