- 22:43توقع ارتفاع نسبة العبور في مرحبا 2025
- 22:25مرصد يحذر من اختراق “تذاكر الأسود” الإلكترونية
- 22:00"العدالة والتنمية" يشيد بالموقف البريطاني الداعم لمغربية الصحراء
- 21:58بنعزيز تلتقي وفد بريطاني
- 21:44حرب الطرق بالمغرب تحصد 26 قتيلا في أسبوع واحد
- 21:33منع بيع المواشي بسوق الثلاثاء سيدي يحيى الغرب
- 21:28جلالة الملك يهنئ معالي الدكتور سيدي ولد التاه بمناسبة انتخابه رئيسا لمجموعة البنك الإفريقي للتنمية
- 21:15هزة أرضية خفيفة بقوة 3.1 درجات تضرب إقليم الخميسات
- 21:10سلطات السعودية توصي الحجاج بملازمة الخيام
تابعونا على فيسبوك
مهنيو السياحة يُثمّنون استئناف الرحلات بين المغرب والصين
قرّرت شركة الخطوط الملكية المغربية، إعادة فتح الخط الجوي المباشر الدار البیضاء - بكین، ابتداء من 20 يناير 2025.
وفي هذا الصدد، أكد "حميد بن الطاهر"، رئيس الكونفدرالية الوطنية للسياحة، أن مهنيي القطاع السياحي يُثمنون قرار إعادة فتح الخط الجوي المباشر الدار البیضاء - بكین، والذي سيساهم في استقطاب عدد أكبر من السياح الصينيين في أفق فتح خطوط جديدة.
وأوضح "بن الطاهر"، أن تعزيز الربط الجوي، يُعد من الركائز الأساسية لخارطة الطريق الإستراتيجية للسياحة، والتي تُراهن على تعزيز الربط الجوي عبر شراكات استراتيجية مع شركات طيران دولية، ودعم الشركات الوطنية؛ مثل الخطوط الملكية المغربية التي ستضاعف أسطولها من 50 إلى 200 طائرة بحلول 2030.
وأبرز رئيس كونفدرالية السياحة، أن تنويع القارات التي يأتي منها السياح يُعتبر عاملا إيجابيا للسياحة الوطنية، خصوصا القارة الآسيوية التي تتوفر على نسبة سياح مهمة، أبرزهم السياح الصينيون الذين يتميزون بخصائص عديدة. مضيفا أن السياح الصينيين يكتسون أهمية بالغة في سوق السياحة العالمي، نظرا لعدد السياح المرتفع، ولقدرة الإنفاق الكبيرة لهؤلاء السياح.
وأشار إلى أن أهمية السياح الصينيين تمكن أيضا في الترويج للوجهات السياحية التي يزورونها، حيث يقومون بمشاركة الصور ومقاطع الفيديو حول رحلاتهم عبر وسائل التواصل الإجتماعي مما يساهم في الترويج لهذه الوجهات، مُسجلا أنهم مهتمون بالثقافة المغربية والأكل المغربي، كما يفضلون أكثر المناطق الصحراوية، والمدن الصغيرة مثل الصويرة وشفشاون.
ويُراهن المغرب على استقطاب 26 مليون سائح بحلول سنة 2030، منهم 750 ألف سائح من الصين، وفق ما جاء في خارطة طريق وزارة السياحة والصناعة التقليدية والإقتصاد الإجتماعي والتضامني.
تعليقات (0)