- 15:03هآرتس: “السمك المالح” عمليات إسرائيلية جديدة لقتل الفلسطينيين
- 15:01“حماية المستهلك” تستنكر الانقطاع المتكرر لأكثر من 600 نوع من الأدوية
- 14:47أمن مطار محمد الخامس يوقف أجنبيا مطلوبا لدى الأنتربول
- 14:40ارتفاع الدرهم مقابل الدولار الأمريكي
- 14:26اكتشف السلوكيات السليمة لتجنب موجة الحرارة
- 14:03موازين 2025.. سهرات عالمية ونغمات مغربية تميز ليلة الجمعة
- 13:47توقيف 12 سائقاً مغربيًا في مالي
- 13:28رسميا.. الحارس علاء بلعروش يوقع في كشوفات سبورتينغ براغا
- 12:56موازين 2025".. أمينوكس يُلهب منصة النهضة بحفل استثنائي
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
مهنيو السياحة يُثمّنون استئناف الرحلات بين المغرب والصين
قرّرت شركة الخطوط الملكية المغربية، إعادة فتح الخط الجوي المباشر الدار البیضاء - بكین، ابتداء من 20 يناير 2025.
وفي هذا الصدد، أكد "حميد بن الطاهر"، رئيس الكونفدرالية الوطنية للسياحة، أن مهنيي القطاع السياحي يُثمنون قرار إعادة فتح الخط الجوي المباشر الدار البیضاء - بكین، والذي سيساهم في استقطاب عدد أكبر من السياح الصينيين في أفق فتح خطوط جديدة.
وأوضح "بن الطاهر"، أن تعزيز الربط الجوي، يُعد من الركائز الأساسية لخارطة الطريق الإستراتيجية للسياحة، والتي تُراهن على تعزيز الربط الجوي عبر شراكات استراتيجية مع شركات طيران دولية، ودعم الشركات الوطنية؛ مثل الخطوط الملكية المغربية التي ستضاعف أسطولها من 50 إلى 200 طائرة بحلول 2030.
وأبرز رئيس كونفدرالية السياحة، أن تنويع القارات التي يأتي منها السياح يُعتبر عاملا إيجابيا للسياحة الوطنية، خصوصا القارة الآسيوية التي تتوفر على نسبة سياح مهمة، أبرزهم السياح الصينيون الذين يتميزون بخصائص عديدة. مضيفا أن السياح الصينيين يكتسون أهمية بالغة في سوق السياحة العالمي، نظرا لعدد السياح المرتفع، ولقدرة الإنفاق الكبيرة لهؤلاء السياح.
وأشار إلى أن أهمية السياح الصينيين تمكن أيضا في الترويج للوجهات السياحية التي يزورونها، حيث يقومون بمشاركة الصور ومقاطع الفيديو حول رحلاتهم عبر وسائل التواصل الإجتماعي مما يساهم في الترويج لهذه الوجهات، مُسجلا أنهم مهتمون بالثقافة المغربية والأكل المغربي، كما يفضلون أكثر المناطق الصحراوية، والمدن الصغيرة مثل الصويرة وشفشاون.
ويُراهن المغرب على استقطاب 26 مليون سائح بحلول سنة 2030، منهم 750 ألف سائح من الصين، وفق ما جاء في خارطة طريق وزارة السياحة والصناعة التقليدية والإقتصاد الإجتماعي والتضامني.
تعليقات (0)