- 21:47كان السيدات...اللبوءات في مجموعة قوية
- 21:00نشرة إنذارية: طقس حار ورياح قوية بعدد من مناطق المملكة
- 20:04بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
- 19:34أنوار صبري يُطالب برفع الدعم الإضافي من الميزانية السنوية لجماعات إقليم سيدي سليمان
- 19:05وسط صمت المدرجات...التعادل يحسم الديربي البيضاوي
- 19:04منتخب جنوب السودان يقسو على أسود السلة في تصفيات كأس إفريقي
- 18:37قرعة دوري الأمم الأوروبية.. نهائي مبكر بين ألمانيا وإيطاليا
- 18:05مجلس المنافسة يغرم شركة أمريكية للأدوية
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
تابعونا على فيسبوك
من بينها المغرب.. هذه أفضل 10 دول للتقاعد والحياة عام 2024
احتل المغرب المركز التاسع، حيث يعدّ المغرب خيارا مثاليا للزوار والسياح والمتقاعدين العرب بسبب الاستقرار السياسي الذي ينعم به، والمناطق السياحية العديدة والمتنوعة في طبيعتها.
وسجل مؤشر تكلفة المعيشة: 40.6، ومؤشر القدرة الشرائية: 11.3، ومؤشر الدخل الشهري: 308 دولارات، ومؤشر اللغة: العربية، الفرنسية، الأمازيغية، الديانة: الإسلام، وأما أهم المدن، فهي الرباط، الدار البيضاء، مراكش، طنجة، فاس.
وحسب ما أفادت دراسة، ل“مجلة الدراسات العرقية والهجرة”، فإن “الهجرة الدولية للمتقاعدين”، اكتسبت شعبية كبيرة في شتى دول العالم بما فيها المنطقة العربية، مع صعود العولمة، وخيارات السفر المتاحة بسهولة أكبر من أي وقت مضى، وفق ما ذكرت.
ووفق ذات المصدر، فإن أبرز تدفقات الهجرة الدولية للتقاعد في الخارج تأتي من البلدان ذات الدخل المرتفع إلى البلدان ذات الدخل المنخفض، وفي آخر إحصاء للمتقاعدين في الولايات المتحدة كان هناك 701 ألف مستفيد من الضمان الاجتماعي الأميركي يعيشون في الخارج، بزيادة 20% على مدى عقد من الزمان.
وذكرت الدراسة، أن هذا الأمر لا يقتصر على المتقاعدين من كبار السن، بل تعداه إلى الشباب الذين يعملون في وظائف عن بعد عبر الإنترنت، وهؤلاء نوع جديد من المهاجرين يطلق عليهم اسم “الرحالة الرقميين” (Digital Nomads). وقد بلغ عدد هؤلاء عالميا 40 مليون شخص في عام 2023، ويتوقع أن يبلغ 60 مليون شخص في عام 2030.
وجدير بالذكر أن من بين أفضل وأرخص 10 دول للتقاعد والعيش في العالم، إلى جانب المغرب، هناك البرتغال التي احتلت المركز العاشر، حيث تمتاز بطبيعة متنوعة تضم مناطق سحرية وشواطئ فاتنة، واختيرت في هذه القائمة للراغبين في العيش في دول الاتحاد الأوروبي بتكلفة أقل من غيرها من الدول الأوروبية، وضمن بيئة آمنة وصحية.
وفي المركز الثامن، الفلبين التي تتمتع بعدد كبير من الأماكن السياحية ومعالم الجذب التي تستقطب السياح من كافة أقطار العالم، حيث تضم معالم طبيعية رائعة من ضمنها بحيرات وشلّالات وشواطئ وغيرها الكثير، ويختارها عدد كبير من المتقاعدين الأميركيين والأوروبيين للعيش فيها، ومن أبرز الأماكن التي يقصدها السياح جزيرتا بوراكاي وبالاوان، كما تضم العاصمة مانيلا مجموعة كبيرة من الأماكن السياحية التي تستحق الزيارة.
والمركز السابع، كولومبيا، واختير هذا البلد خصيصا للراغبين في العيش في قارة أميركا اللاتينية، حيث غدت البلاد مقصدا للكثير من الباحثين عن العيش في أحضان الطبيعة الساحرة، وبالذات بعد أن تخلصت من مافيات تجارة المخدرات وأصبحت بلدا آمنا للعيش والحياة، وهي أيضا من أرخص بلدان أميركا اللاتينية.
وفي المركز السادس إندونيسيا، وفي المركز الخامس تايلند، وفي المركز الرابع ماليزيا، وفي المركز الثالث تركيا، وفي المركز الثاني جورجيا، وفي المركز الأول فيتنام، وهو بلد ساحر بكل المقاييس، كما أنه من أرخص دول العالم للعيش، وغدت مؤخرا مقصدا لملايين السياح والزوار من مختلف الدول والمناطق.