- 12:32تقرير : المغرب صار "حديقة الخضروات لأوروبا"
- 11:40أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الفطر ويتقبل التهاني
- 11:23يهود المغرب يهنئون مواطنيهم المسلمين بعيد الفطر المبارك
- 01:44"فيفا" يهدد بسحب تنظيم مونديال 2030 من ملاعب إسبانية بعد فضيحة اختيار المدن
- 01:24العفو الملكي يشمل عبد القادر بلعيرج وعددًا من المدانين في قضايا الإرهاب
- 01:18التلفزيون الإسباني يحصل على حقوق بث مونديال 2026
- 01:18صالونات الحلاقة بالمغرب تشهد إقبالًا قياسيًا ليلة عيد الفطر
- 01:07أشبال الأطلس يفتتحون "كان U17" باكتساح أوغندا بخماسية نظيفة
- 22:30تحطم أول صاروخ مداري يُطلق من أوروبا بعد ثوانٍ من الإقلاع
تابعونا على فيسبوك
كأس العالم.. شركات إسبانية تدخل غمار التنافس للفوز بصفقات بناء ملاعب
دخلت عدد من الشركات الكبرى في قطاع البناء، غمار التنافس من أجل الفوز بصفقات بناء ملعب الدار البيضاء الكبير، الذي يفترض أن يصبح من بين الأكبر في العالم قبل كأس العالم 2030.
ووفقا لوسائل إعلام إسبانية، فقد انطلقت الشركات الإسبانية في الاتصال بشركات متخصصة في الصفقات العمومية بالمغرب، مستفيدة من التقارب الحالي بين البلدين.
وتتواجد عدد من الشركات الإسبانية المتخصصة في البناء في السوق المغربية ومنها Ferrovial مع Fomento de Construcciones y Contratas.
وتتمتع كل هذه المجموعات أيضا بخبرة في أعمال مماثلة لتلك التي يسعى المغرب إلى تحقيقها، حيث من المفترض أن المتنافس الرئيسي هي شركات البناء الفرنسية والصينية والشرق الأوسطية.
وفي الوقت نفسه، تبرز شركتا Garrigues وCuatrecasas بين الشركات الإسبانية ذات التقاليد الأعظم في الدار البيضاء، حيث افتتحت Cremades أيضًا مكتبًا لها قبل سبع سنوات، وعلى المستوى العالمي، يعد كليفورد تشانس وألين آند أوفري من اللاعبين البارزين الآخرين في البلاد.
هدف الأطراف المعنية هو الاستعداد للتنافس على عقد بناء الملعب الرئيسي في المغرب، بميزانية قدرها 470 مليون أورو ، بعد أن منحت السلطات المغربية تصميم البنية التحتية الجديدة التي تتسع لـ 115 ألف متفرج قبل أسابيع قليلة.
وستشمل الأشغال، بالإضافة إلى بناء الملعب، أربعة ملاعب للتدريب ومساحات تجارية ومواقف للسيارات، حيث يطمح المغرب أن يكون قادرًا على تقديم أوراق اعتماده إلى FIFA في 2025/2026 لبدء ملعب مرشح لاستضافة المباراة النهائية أو نصف النهائي لكأس العالم، والتي يتنافس عليها أيضًا سانتياغو برنابيو والكامب نو.
تعليقات (0)