- 22:45اختتام الدورة الثالثة من المهرجان المغربي للموسيقى الأندلسية بالدار البيضاء
- 22:15الرياضة الجزائرية تخسر معركة إعلامية جديدة بعد اختيار المغرب مقراً لرابطة الأندية الإفريقية
- 21:40صرخة ضد العطش..ساكنة ثلاثة دواوير بإقليم تيزنيت تطالب بتدخل عاجل
- 21:10المشروبات السكرية.. لذة مؤقتة ومخاطر صحية طويلة الأمد
- 20:45إختيار مصنع صيني في المغرب كأول "مصنع منارة" في إفريقيا
- 20:25واتساب يضيف ميزة جديدة لمشاركة الموسيقى في تحديثات الحالات
- 20:00ريال مدريد ووكالة فينيسيوس ينفيان أنباء اجتماع مع فريق سعودي
- 19:45دوري الأبطال..الجيش الملكي يختتم دور المجموعات في الصدارة
- 19:39الطماطم المغربية تثير سخط الفلاحين الأوروبيين
تابعونا على فيسبوك
فاينانشال تايمز….المغرب أكبر منتج للسيارات في إفريقيا
نشرت صحيفة " فاينانشال تايمز" البريطانية، ملف خاص عن الاستثمار في المغرب كشفت فيه أن المملكة تواصل تعزيز مكانتها كأكبر مركز لإنتاج السيارات في إفريقيا، في الوقت الذي تستعد فيه لعصر السيارات الكهربائية.
وأضافت الصحيفة أن إلى جانب عدد المركبات المصنعة في المغرب، والتي تواصل نموها ويتم بيع معظمها في أوروبا، فإن الأمر الأهم هو نجاح المملكة في فرض تكامل حلقات سلسلة توريد السيارات.
مؤكدة أن المغرب لديه اليوم أكثر من 250 شركة مصنعة لمعدات السيارات، والعديد منها شركات تابعة لشركات أجنبية، توظف حوالي 220 ألف شخص.
ولفتت " فاينانشال تايمز" إلى أن مجموعة " رونو " وحدها تحصل على أكثر من 60 في المائة من قطع غيار مركباتها من المغرب، ويتم تصدير معظمها، مع التزامها بزيادة هذه النسبة إلى 65 في المائة.
وتابعت أنه في عام 2010، أنتج المغرب حوالي 60 ألف سيارة كما أنه العام الماضي، على الرغم من اضطرابات سلسلة التوريد التي صاحبت جائحة كورونا " كوفيد 19 "، وصل الإنتاج إلى بلغ 465 ألفا وهو رقم قياسي، متقارب مع بولندا، وفقا لشركة البيانات CEIC وتهدف الحكومة إلى إنتاج ما يصل إلى مليون سيارة سنويا.
ونقلت الصحيفة البريطانية عن " فوزي النجاح "، المؤسس المشارك لشركة تصنيع السيارات الهيدروجينية "NamX" قوله : " إن إنتاج سيارة في المغرب أسهل، اليوم، بكثير مما كان عليه قبل عشر سنوات، مضيفا أن المغرب لا يمتلك فقط مجموعة تنافسية من موردي السيارات ومصنعي المعدات، ولكنه ينتج أيضا تدفقا مستمرا للمهندسين المغاربة، الذين يعمل 3500 منهم في مدينة الدار البيضاء وحدها، والعديد منهم من النساء".
تعليقات (0)