- 14:10شيرين تختتم موازين وسط حضور استثنائي
- 13:49حمد الله يحفز أولمبيك آسفي بمكافأة خاصة قبل نهائي كأس العرش
- 13:29بركة يزور مشاريع مائية وتنموية بالحوز
- 12:57درجات الحرارة ليوم غد الإثنين .. 12 مدينة مغربية تفوق "°40 درجة"
- 12:26إحباط عملية إدخال أزيد من 100 ألف قرص مخدر بمعبر باب سبتة
- 11:40مدن مغربية ضمن الأشد حرارة عالمياً
- 11:31نهائي كأس العرش..بركان يطمح إلى موسم تاريخي
- 11:19وفد برلماني مغربي في الجلسة الختامية للبرلمان العربي
- 10:48رسميا...فرنسا تحظر التدخين في الشواطئ والحدائق ومحطات الحافلات
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
غوتيريس: "البوليساريو" لا تتمتع بأي وضع قانوني لدى الأمم المتحدة
أفاد "أنطونيو غوتيريس"، الأمين العام للأمم المتحدة، في تقريره إلى مجلس الأمن حول الصحراء المغربية، بأن جبهة "البوليساريو" لا تتمتع بأي وضع قانوني لدى الأمم المتحدة.
وكما جاء في تقاريره السابقة، فإن "غوتيريس"، أشار في ثلاث مناسبات، إلى "ممثل البوليساريو في نيويورك" وليس مطلقا إلى "ممثل بالأمم المتحدة". وهذه الإشارات الواردة في تقرير الأمين العام للأمم المتحدة، تؤكد مجددا، أن "البوليساريو" لا يتمتع بأي صفة قانونية أو حتى سياسية لتعيين أي ممثل في منظمة دولية تتألف من دول أعضاء، حيث لا يوجد أي مكان للجماعات الإنفصالية المسلحة.
ومن جهة ثانية، أبرز الأمين العام للأمم المتحدة، في تقريره، أن المكلفين بولاية في إطار الإجراءات الخاصة لمجلس حقوق الإنسان أحالوا رسالة بشأن إعدام خارج نطاق القضاء لإثنين من الصحروايين بمخيمات تندوف من قبل قوات الأمن الجزائرية في موقع منجمي بالقرب من "مخيم الداخلة" بتندوف بالجزائر في أكتوبر 2020.
وتأتي هذه المعلومات لتعزز السجل الأسود من الإنتهاكات الجسيمة والممنهجة لحقوق الإنسان في مخيمات الإحتجاز بتندوف بالجزائر.
وكان "أنطونيو غوتيريس"، قد نبه في هذا التقرير مجلس الأمن إلى اختلاس "البوليساريو" للمساعدات الإنسانية والمالية الموجهة إلى المحتجزين في مخيمات تندوف. محذرا في الوقت ذاته، من تدهور الوضع الإنساني في مخيمات تندوف، واغتناء القادة الإنفصاليون لـ"البوليساريو" على حساب معاناة وحرمان ساكنة محتجزة ضد إرادتها في هذه المخيمات.
وسبق للأمين العام للأمم المتحدة، أن أشار إلى الإنجازات الدبلوماسية للمملكة في الصحراء المغربية خلال العام الماضي، وإلى الإفتتاح التاريخي للقنصليات العامة من قبل 16 دولة في مدينتي العيون والداخلة.
تعليقات (0)