- 19:05المغرب يعزز مكتسباته في الصيد البحري خلال اجتماع لجنة "إيكات" بقبرص
- 19:02مازيمبي الكونغولي بطلا لدوري أبطال إفريقيا للسيدات
- 18:57منتخب المغرب للفتيان يتأهل إلى كأس أمم إفريقيا تحت 17 سنة
- 18:50بورصة الدار البيضاء تُنهي أسبوعها على ارتفاع طفيف ومؤشرات متباينة
- 18:38المغرب التطواني ينتصر على اتحاد طنجة ويعزز آماله في البطولة الاحترافية
- 18:34تشييد 40 سداً جديداً في الجنوب الشرقي
- 18:30استنفار أمني في شمال أكادير للبحث عن سائح بلجيكي مفقود
- 16:04برّادة يراجع معايير اختيار مؤسسات الريادة الـ2500
- 15:26صادرات الصناعة التقليدية المغربية فاقت 922 مليون درهم
تابعونا على فيسبوك
رسميا.. الإتحاد الأوروبي يعتمد جواز التلقيح المغربي
تم يومه الأربعاء 15 شتنبر الجاري، إقرار معادلة شهادات "كوفيد-19" التي يصدرها المغرب مع تلك الممنوحة في الإتحاد الأوروبي. بحسب ما أعلنته المفوضية الأوروبية.
وقال نص القرار الأوروبي، إنه "قصد تسهيل ممارسة الحق في حرية التنقل داخل الإتحاد، تعتبر شهادات التلقيح والإختبار الخاصة بكوفيد-19 التي تصدرها المملكة المغربية، وفقا لنظام +إس. جي. سي كوف+، معادلة لتلك التي يتم إصدارها وفقا لقانون (الإتحاد الأوروبي) 2021/953".
وينص هذا القانون على قبول شهادات "كوفيد-19" الصادرة عن دول أجنبية بناء على المعايير التي تعتبر معادلة لتلك المعمول بها داخل الإتحاد الأوروبي.
وذكر مصدر أوروبي في بروكسيل، أن المغرب يعد حاليا البلد الإفريقي والعربي الوحيد الذي يتمتع بمثل هذا الوضع داخل الإتحاد الأوروبي.
ويأتي قرار بروكسيل في أعقاب الإختبارات التقنية التي أجرتها المفوضية الأوروبية، والتي أبانت أن شهادات التلقيح والإختبار "كوفيد-19" المسلمة في المغرب وفقا لنظام +إس. جي. سي كوف+، الذي يعد قابلا للإعتماد المتبادل مع إطار الثقة المقرر بموجب قانون (الإتحاد الأوروبي) 2021/953، والذي يتيح التحقق من أصالتها، صلاحيتها وسلامتها.
وبموجب القرار ذاته، أبلغ المغرب المفوضية الأوروبية قبوله شهادات التلقيح، الإختبار والتعافي الصادرة عن الدول الأعضاء في الإتحاد الأوروبي وبلدان المنطقة الإقتصادية الأوروبية.
ويشار إلى أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح المضاد لفيروس "كورونا" المستجد "كوفيد-19" بالمغرب حتى يومه الإثنين 14 شتنبر الجاري، بلغ 20 مليون و362 ألف و745، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 16 مليون و875 ألف و343 أشخاص.