- 23:30المؤتمر الـ87 للاتحاد الدولي للصحافة الرياضية ينعقد في الرباط
- 23:22هزة أرضية تُثير القلق في مصر.. دون أضرار تُذكر
- 20:00ريال مدريد يحسم مستقبل المدافع لوكاس فاسكيز
- 19:44أحكام ثقيلة في ملف "رشوة التوليد" بمستشفى الزموري القنيطرة
- 19:34شركات هنغارية تعتزم الإستثمار في جهة الداخلة
- 19:03الطالبي العلمي يتباحث مع مسؤول بالحزب الشيوعي الصيني
- 18:56الجديدة...أمواج البحر تلفظ رزما من الكوكايين بأحد شواطئ الإقليم
- 18:25اليزمي يحصل على براءة اختراع من أمريكا
- 18:18سفيان البقالي رئيساً للجنة الرياضيين باللجنة الأولمبية المغربية
تابعونا على فيسبوك
خبير يوضح بشأن متحور "كورونا" الجديد
وصفت منظمة الصحة العالمية المتحور الجديد من فيروس "كورونا" كوفيد-19، والذي أطلقت عليه اسم "جيه إن 1"، بأنه "متحور مثير للإهتمام" والأكثر انتشارا.
وكشف "الطيب حمضي"، الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، أن متحور "JN.1" هو متحور فرعي من "BA.2.86" بيرولا، من سلالة "أوميكرون"، وتم تصنيفه على أنه متحور كامل، بدلا من متحور فرعي بسبب الخصائص التي اكتسبها وقدرته على التهرب المناعي ضد الأجسام المضادة المتأتية من عدوى سابقة أو التلقيح.
وأكد "حمضي"، أنه لا يوجد ما يشير حتى الآن إلى أن "JN.1" أكثر خطورة من سابقاتها من سلالة أوميكرون، مشيرا إلى أنه "من المرجح أن تشهد البلدان مزيدا من الإنتشار المكثف للفيروس، والمزيد من الحالات المرتبطة بزيادة الإنتشار وليس بزيادة المخاطر المتعلقة بالمتحور في حد ذاته".
وأوضح أن أعراض متحور JN.1 ،"تبقى نفس أعراض المتحورات أوميكرون، وتتمثل في الحمى والسعال والتهاب الحنجرة والتعب وآلام العضلات والمفاصل والإسهال والقيء، واحتمال عودة أعراض فقدان الذوق أو الشم". وأضاف الباحث في النظم الصحية، أن اللقاحات الحالية "قادرة على الحماية من المرض الشديد والوفاة على الرغم من الهروب المناعي ل JN.1، بحيث "تظل مناعتنا المكتسبة من خلال التلقيح أو العدوى السابقة"، مؤكدا على أن التلقيح لم يعد يوفر حماية كافية ضد العدوى، فقد يزيد انتشار المتحور JN.1 من إمكانية إصابة الأفراد حتى وإن كانوا تلقوا اللقاح، لكن دون أن يهددهم الخطر.
وأشار الخبير الصحي، إلى خطر الإصابة بـ"الثلاثية الوبائية" حيث من المحتمل أن ينضاف هذا المتحور شديد العدوى مع بداية موسم البرد إلى أمراض الشتاء المعتادة الأخرى التي لا تخلو من المخاطر الصحية. داعيا إلى اتخاذ الإجراأت الوقائية الممكنة، وحماية الأشخاص المعرضون للخطر هم أكثر من 65 سنة، والمصابون بالأمراض المزمنة والخطيرة والنساء الحوامل.
وكان وزير الصحة والحماية الإجتماعية، خالد آيت الطالب، قد أكد على عدم وجود دلائل على أي خطورة للسلالة الجديدة لفيروس "كورونا" المعروفة باسم "JN1"، المشتقة من "BA.2.86"، سواء في نقل العدوى وسرعة الإنتشار أو في مستوى الوفيات.
تعليقات (0)