- 21:42بايتاس يعترض على تبليغ الجمعيات عن الفساد
- 21:18بلاغ هام من وزارة التربية الوطنية يخص المنح المدرسية
- 20:59إنزكان.. مواطنون "مشردون" قبيل العيد بسبب النقل
- 20:35أوقاف طنجة تكشف عن أماكن وتوقيت إقامة صلاة عيد الأضحى
- 20:13توقف جزئي في ترامواي البيضاء صباح العيد
- 19:53سحب مياه معدنية شهيرة بأمريكا لهذا السبب
- 19:32“الفساد الجامعي" يدفع نقابة للتعليم العالي للتصعيد
- 19:20جلالة الملك يصدر عفوه السامي على 1526 شخصا بمناسبة عيد الأضحى المبارك
- 19:16الركراكي يكشف عن تشكيلة الأسود لمواجهة تونس
تابعونا على فيسبوك
حركة "مالي" تندد بالممارسات "الظالمة والظلامية" ضد المفطرين
تزامنا مع حلول عيد الفطر الأربعاء 05 يونيو، أعلنت الحركة البديلة للحريات الفردية في المغرب "مالي"، عن إطلاق حملة جديدة بجميع مدن المملكة إلى غاية 13 شتنبر الجاري، تحت شعار "أوقف الفصل 222" تستهدف رفع تجريم الإفطار العلني في رمضان.
الحملة التي تأتي احتفالا بمرور عشر سنوات على أول مبادرة قامت بها "مالي" خلال شهر رمضان من عام 2009، دعت من خلالها إلى إلغاء المادة 222 من القانون الجنائي المغربي، الذي يجرم "كل من عرف باعتناقه الدين الإسلامي ويجاهر بالإفطار في نهار رمضان، في مكان عمومي، دون عذر شرعي". كما أعربت الحركة عن قلقها من "العديد من حالات التهديد والإهانة والتشهير التي يتعرض لها الأشخاص غير الراغبين في أداء الطقوس الرمضانية"، وإدانتها "أي تدخل في الحياة الشخصية للأفراد وكل أعمال الترهيب والإضطهاد"، وتنديدها بـ"القوانين والممارسات التي تقيد حرية المعتقد".
ودعت حركة "مالي" الحكومة إلى وضع حد "للإقصاء الإجتماعي الديني والتدخل المخزني ضد "المتهمين" بالإفطار العلني"، واصفة هذه الممارسات بكونها "ظالمة وظلامية". مجددة تأكيدها على الدفاع عن مبدأ حرية المعتقد وحرية الفرد كحق أساسي للإنسان.
وتجدر الإشارة إلى أن "الحركة البديلة للدفاع عن الحريات الفردية" (مالي)، هي حركة عالمية نسوية علمانية أنشئت لأول مرة في المغرب عام 2009، كمجموعة على الشبكة الإجتماعية "فيسبوك"، للكفاح من أجل الحريات الفردية في المملكة.
تعليقات (0)